الصفحه ٧٨٠ : حرصه ، وطال في (١٥) العمل اجتهاده ـ ببالغ حقيقة ما أعطى الله من الحق أهله
(١٦) ، ولكن من واجب (١٧) حقوق
الصفحه ٨٠١ :
شجاعتك ؛ وأما السخاء (١) ، فهو (٢) الذي يأخذ الشيء من جهته (٣) ، فيضعه في
حقه ؛ وأما العلم ، فقد
الصفحه ٨٠٢ : صلىاللهعليهوآله أتاه جبرئيل بالبراق ، فركبها فأتى (٥) بيت المقدس ،
فلقي من لقي من إخوانه من الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٨٢٣ : ابن شهر آشوب بإسلامه كما جاء في ترجمة أخيه
أميرالمؤمنين عليهالسلام من أن إخوته طالب وعقيل وجعفر
الصفحه ٨٤٣ :
فلانة ؛ فإنها من أهل الجنة ، فارتاب الناس ، فمكثوا ثلاثا لايدفنونها (١) ارتيابا في
أمرها ، فأوحى
الصفحه ٨٦٣ :
وأبدلهم مكان جناتهم (١) جنتين ذواتي أكل (٢) خمط (٣) وأثل (٤) ، وشيء من سدر قليل ، ثم (٥) قال الله
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآله وقد قال الله ـ وقوله الحق : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٢٢ : سبهم لله (٧) كيف هو ، إنه من سب أولياء الله فقد انتهك (٨) سب الله (٩) ، ومن أظلم
عند الله ممن استسب لله
الصفحه ٢٧ :
الذي يسعى بأهل الصلاح من أتباع الإمام المسلمين لفضله ، الصابرين على أداء حقه ،
العارفين بحرمته
الصفحه ٥٤ : .
وإياكم وصحبة
العاصين ، ومعونة الظالمين ، ومجاورة الفاسقين ، احذروا (٤) فتنتهم (٥) ، وتباعدوا من
الصفحه ٥٨ : .
فقال : «يا
جابر ، ألم أقفك (٤) على معنى اختلافهم من أين اختلفوا ، ومن أي جهة تفرقوا؟».
قلت : بلى يا
الصفحه ٦٧ :
«أيها الناس ،
أعجب ما في الإنسان قلبه ، وله مواد من الحكمة ، وأضداد من خلافها ، فإن سنح له
الرجا
الصفحه ٧٨ :
فقرن طاعته بطاعته ، ومعصيته بمعصيته ، فكان (١) ذلك دليلا على
ما فوض (٢) إليه ، وشاهدا له على من
الصفحه ٩١ : (٩).
فما جزاء من
تنكب (١٠) محجته (١١) ، وأنكر حجته ، وخالف هداته ، وحاد (١٢) عن نوره ،
واقتحم (١٣) في ظلمه
الصفحه ١٠٧ :
قال : «فقلت (١) : إن الناس
سحرة (٢) ، يعني (٣) يحبون أن يفسدوا قلبك علي ، فلا تمكنهم (٤) من سمعك