الصفحه ٦٢١ :
سمعت عثمان الأحول (١) يقول :
سمعت أبا الحسن
عليهالسلام يقول : «ليس من دواء إلا وهو يهيج دا
الصفحه ٦٣٠ : تصلي سبحتك ، الترديد من الراوي. والسبحة : صلاة النافلة». راجع :
النهاية ، ج ٢ ، ص ٣٣١ (سبح).
(١) في
الصفحه ٦٣٥ : رحمتني ورحمت أصحابي ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : قد بعث الله ـ عزوجل ـ عليهم ريحا من السما
الصفحه ٦٥٦ : مُلْكِ سُلَيْمانَ)(٤)».
وَيَقْرَأُ
أَيْضاً : «(سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ
كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ
الصفحه ٦٥٧ :
فقال : «لكنا
أهل بيت (١) لانحتمي إلا من التمر ، ونتداوى بالتفاح والماء البارد».
قلت : ولم
تحتمون
الصفحه ٦٧٩ : ، قال :
حدثني رجل من بني نوفل بن عبد المطلب (١) ، قال :
حدثنا (٢) أبو جعفر محمد بن علي عليهالسلام
الصفحه ٦٨٧ : العزيز العليم ، وأنا عبد رب العالمين (٤)». (٥)
١٥٢٩٠
/ ٤٧٥. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر
الصفحه ٦٩٠ :
وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان
شر فقهاء تحت ظل السما
الصفحه ٧٠٨ : (٣) صحيفته من غير عمل».
قلت : وكيف
يكون ذلك (٤)؟
قال : «يمر
بالقوم ينالون منا (٥) ، فإذا رأوه قال بعضهم
الصفحه ٧٣٤ : :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : سئل عن النجوم؟
قال (٢) : «ما يعلمها (٣) إلا أهل بيت
من العرب
الصفحه ٧٥١ : صلاة
صلاها مع رسول الله صلىاللهعليهوآله الظهر ركعتين (٥) ، وكذلك فرضها الله ـ تبارك وتعالى ـ على من
الصفحه ٧٥٢ :
ثلاث عشرة من المبعث (١) ، وقدم المدينة لاثنتي عشرة (٢) ليلة خلت من
شهر ربيع الأول مع زوال الشمس
الصفحه ٧٥٣ : الله ـ عزوجل ـ وأحب أهل بيتي إلي ، فقد وقاني بنفسه من المشركين».
قال : «فغضب
عند ذلك أبو بكر واشمأز
الصفحه ٧٥٩ : صلىاللهعليهوآله من قريش ، والمهاجرين منهم ، إن الله ـ عز ذكره ـ بدأ
بهم في كتابه وفضلهم ، وقد قال رسول الله
الصفحه ٧٦٤ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان المسيح عليهالسلام يقول : إن التارك شفاء المجروح من