الصفحه ٢٥٦ : ، فيركب بعضهم بعضا ، ويزدحمون دونها (٥) ، فيمنعون من
المضي ، فتشتد أنفاسهم ، ويكثر عرقهم ، وتضيق (٦) بهم
الصفحه ٢٧٥ : الوقت الذي كان في علم الله أن يأكل منها ،
__________________
أو من يبطن الكفر
ويظهر الإيمان ، ويقال
الصفحه ٢٨٧ :
علمه في غير الصفوة من (١) بيوتات الأنبياء عليهمالسلام فقد خالف أمر الله ـ عزوجل ـ وجعل الجهال
الصفحه ٢٨٩ : أمره ، كان حقا على الله ـ عزوجل ـ أن يذله وأن (٩) يعذبه». (١٠)
١٤٩٠٨
/ ٩٣. عدة من
أصحابنا ، عن أحمد
الصفحه ٣٠٠ :
امرؤ أنزلك الله من آل محمد بمنزلة خاصة ، وحفظ مودة (٥) ما (٦) استرعاك من
دينه ، وما ألهمك من رشدك
الصفحه ٣١١ : موسى عليهالسلام؟».
ثم قال : «كم
من مغرور بما قد أنعم الله عليه؟ وكم من مستدرج (٣) بستر (٤) الله عليه
الصفحه ٣١٢ :
ثم قال (١) : «يا حفص ،
كن ذنبا ، ولا تكن رأسا (٢) ، يا حفص ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من
الصفحه ٣٣٨ :
يا عيسى ، إن
الدنيا حلوة ، وإنما استعملتك فيها (١) ، فجانب منها (٢) ما حذرتك ، وخذ منها ما أعطيتك
الصفحه ٣٥١ : عليهالسلام يقول : «أما والله ما أحد من الناس أحب إلي منكم ، وإن
الناس سلكوا سبلا شتى ؛ فمنهم من أخذ برأيه
الصفحه ٣٥٦ :
حديث
من ولد في الإسلام
١٤٩٤١
/ ١٢٦. سهل بن زياد (١) ، عن يعقوب بن
يزيد ، عن عبد ربه بن رافع ، عن
الصفحه ٣٧٠ : ؛ وتلا هذه الآية : (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها
مِنْ بَرَدٍ)(٢) وَهذِهِ
السَّبْعُ
الصفحه ٤٠٤ : لمن منعه
عيبه (٦) عن عيوب المؤمنين من إخوانه.
طوبى لمن تواضع
لله عز ذكره ، وزهد فيما أحل الله له من
الصفحه ٤٠٩ :
استعدوا ، حتى إذا أخذ بكظمهم (١) وخلصوا (٢) إلى دار قوم جفت (٣) أقلامهم (٤) لم يبق (٥) من أكثرهم
الصفحه ٤١٠ : (٧) هواه ، وكذب مناه ، امرأ زم (٨) نفسه من
التقوى (٩) بزمام ، وألجمها من خشية ربها بلجام ، فقادها إلى
الصفحه ٤١٦ : التزود من يومها القصير ليوم الآخرة الطويل ، فإنها دار
عمل ، والآخرة دار القرار والجزاء ، فتجافوا عنها