الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله سمعتم قول الله ـ عزوجل ـ لنبيكم صلىاللهعليهوآله : (فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ
أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ
الصفحه ٢٠ : لأحد من الناس مع محمد صلىاللهعليهوآله أن يأخذ بهواه ولا رأيه ولا (٤) مقاييسه خلافا
لأمر محمد
الصفحه ٢٤ :
والصبر والرضا ؛ لأن الصبر والرضا من طاعة الله.
واعلموا أنه لن
يؤمن عبد من عبيده حتى يرضى عن الله
الصفحه ٦٨ : .
أيها الناس ،
إنه (٥) من قل (٦) ذل ، ومن جاد ساد ، ومن كثر ماله رأس (٧) ، ومن كثر
حلمه نبل (٨) ، ومن
الصفحه ٨٠ : المنبر
، ثم علاه ، وأخذ بعضدي حتى رئي بياض إبطيه رافعا صوته ، قائلا في محفله : «من كنت
مولاه فعلي مولاه
الصفحه ١٠٨ :
بما لايحب الله وهو في موكبه وأنت (١) على حمار ، فدخلني من ذلك شك حتى خفت على ديني ونفسي».
قال
الصفحه ١٢٠ :
من كثرة الذنوب صياح المذنب (١) الهارب من عدوه ، واستعن بي على ذلك ، فإني نعم العون ،
ونعم المستعان
الصفحه ١٢٤ :
الخلق يسبحون لي داخرون (١).
ثم عليك
بالصلاة الصلاة (٢) ؛ فإنها مني بمكان (٣) ، ولها عندي عهد
الصفحه ١٢٥ :
أدعوك دعاء السيد مملوكه ليبلغ (١) به شرف المنازل ، وذلك من فضلي عليك وعلى آبائك
الأولين.
يا موسى
الصفحه ١٣٣ :
حيث لايحتسب ، فإياك (١) أن تكون ممن يخاف على العباد من ذنوبهم ، ويأمن العقوبة
من ذنبه ؛ فإن الله
الصفحه ١٤٦ : كان (٣) دونهم عسف (٤) من أهل العسف
وخسف (٥) ودونهم بلايا تنقضي (٦) ، ثم تصير إلى رخاء.
ثم اعلم أن
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآله لأقوام لم تمض لهم ولم تنفذ ، ورددت دار جعفر عليهالسلام إلى ورثته (٣) ، وهدمتها من المسجد ، ورددت
الصفحه ١٩٠ : محمد بن سنان ، عن إسحاق بن عمار (٢) ، قال : حدثني
رجل من أصحابنا ، عن الحكم بن عتيبة ، قال :
بينا أنا
الصفحه ١٩٧ : فاجتنبها ، فإن لم تفعل فلا تلومن إلا
نفسك». (٤)
١٤٨٤٩
/ ٣٤. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بكر بن
الصفحه ٢٤٥ :
جلال الله (١) ، بل هذه حوراء من نسائك ممن لم تدخل بها بعد أشرفت (٢) عليك من
خيمتها شوقا إليك ، وقد