الصفحه ٤٢٨ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قول الله (١) عزوجل : (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٤٤٢ : ، فلم يجيبوا (٢) وعتوا (٣) عليه (٤) ، وقالوا : لن
نؤمن لك حتى تخرج لنا (٥) من هذه الصخرة (٦) ناقة عشرا
الصفحه ٤٨٦ : ، فذهب بملككم وسلطانكم ، وذهب بريحكم (٩) ، وسلط الله
عليكم عبدا من عبيده أعور (١٠) ـ وليس بأعور من آل أبي
الصفحه ٤٩٧ : الخندق مروا بكدية (٤) ، فتناول رسول الله صلىاللهعليهوآله المعول (٥) من يد أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥١٢ :
قال : فظننت (١) أنه قد منعني (٢) ذلك ، قال :
فقمت من عنده ، فدخلت على إسماعيل ، فقلت : يا أبا محمد
الصفحه ٥٢٥ :
/ ٢٩٦. وهيب بن حفص (٥) ، عن أبي بصير
، قال :
قال أبو عبد
الله عليهالسلام : «ما من عبد يدعو إلى ضلالة
الصفحه ٥٢٩ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «من خصف نعله (١) ورقع ثوبه (٢) وحمل سلعته (٣) ، فقد برئ (٤) من
الصفحه ٥٦٩ : ) (١) فابتدأتم أنتم
بتخلية من أسرتم ، سبحان الله ، ما استطعتم أن تسيروا بالعدل ساعة (٢)». (٣)
١٥١٦٧
/ ٣٥٢. يحيى
الصفحه ٦٠٦ : صلىاللهعليهوآله؟
فقال : (٢) «نزل به
جبرئيل عليهالسلام من السماء (٣) ، وكانت (٤) حلقته فضة (٥)». (٦)
حديث
نوح
الصفحه ٦١٠ :
حواريونا ، وما كان حواري عيسى بأطوع له من حوارينا لنا ، وإنما قال عيسى عليهالسلام للحواريين
الصفحه ٦٢٢ : من (٣) يعرض (٤) لهم» (٥).
ثم قال : «يا
أبا المرهف ، أما إنهم لم يريدوكم بمجحفة (٦) إلا عرض الله
الصفحه ٦٢٤ :
ينقض أجله» ثم قال : «إن فلان بن فلان» (١) حتى بلغ السابع من ولد فلان.
قلت : فما
العلامة (٢) فيما
الصفحه ٦٢٦ : ، فإني أصلي ، فأجعل كل صلاتي لك ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إذا يكفيك الله ما أهمك من أمر دنياك
الصفحه ٦٣٦ :
فقال : أيها الناس ، إنكم (١) قد نزلتم بساحة هذا الساحر الكذاب ، ألا وإنه لن يفوتكم
من أمره شي
الصفحه ٦٦٧ : أمير المؤمنين عليهالسلام من أن يدعو إلى نفسه إلا نظرا للناس وتخوفا عليهم أن
يرتدوا عن الإسلام