الصفحه ٢٤٩ : (٤) بمن هو شر منه؟».
قلت (٥) : بلى.
قال : «الناصب (٦) لنا شر منه ،
أما إنه ليس من عبد يذكر عنده أهل
الصفحه ٢٥٨ :
وترتفع (١) أصواتهم بضجيج شديد ، فيتمنون (٢) المخلص منه
بترك مظالمهم لأهلها.
قال : ويطلع
الله
الصفحه ٢٦٨ : (٢) ، فقال : بسم الله أرقيك (٣) يا محمد (٤) ، وبسم الله
أشفيك (٥) ، وبسم (٦) الله من كل داء يعييك (٧) ، بسم
الصفحه ٢٧٨ :
فقال آدم عليهالسلام : لعنت من أرض (١) كما قبلت دم هابيل ، وبكى آدم (٢) عليهالسلام على هابيل
الصفحه ٢٨٢ : ـ ينجيه من عذاب الريح.
وأمر نوح عليهالسلام ابنه ساما أن يتعاهد هذه الوصية عند رأس كل سنة ، فيكون
يومئذ
الصفحه ٢٩٥ :
أخرج هشام بن
عبد الملك أبا جعفر عليهالسلام من المدينة إلى الشام ، فأنزله منه (١) ، وكان يقعد
مع
الصفحه ٣٣٣ : عيسى ، قل
لظلمة بني إسرائيل : الحكمة (٤) تبكي فرقا (٥) مني وأنتم بالضحك تهجرون (٦) ، أتتكم
براءتي ، أم
الصفحه ٣٣٧ : برهة من زمانه عما يراد به (٧) ، تنام عيناه
ولا ينام قلبه ، له الشفاعة ، وعلى أمته تقوم الساعة ، ويدي
الصفحه ٣٦٠ : لأصحابه يوما : «لا تطعنوا (٦) في عيوب من
أقبل إليكم (٧) بمودته ، ولا توقفوه (٨) على سيئة يخضع
لها ، فإنها
الصفحه ٣٦٢ : عوضا لكم من (٣) الأشربة (٤)». (٥)
١٤٩٤٩
/ ١٣٤. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن معمر بن خلاد
الصفحه ٣٦٦ : (٢) : يا بني ، افعل الخير إلى كل من طلبه منك ، فإن كان من
أهله فقد أصبت موضعه ، وإن لم يكن من أهله كنت أنت
الصفحه ٣٨٩ : عليهالسلام ، فقال : أما والذي ذهب بنفسه ما أكل من الدنيا حراما
قليلا ولا كثيرا حتى فارقها ، ولا عرض له أمران
الصفحه ٣٩٢ :
في مجلس قط ، ولا (١) صافح رسول الله صلىاللهعليهوآله رجلا قط ، فنزع يده من يده (٢) حتى يكون
الصفحه ٤٠٨ : وأقاموا ؛ من النوخة ، وهي الإقامة. ويقال : أناخ الإبل فاستناخت ، أي
أبركها فبركت ، وهو أن تلصق صدرها
الصفحه ٤١٢ : ، خشوع في السر لربه ، لدمعه صبيب (٦) ، ولقلبه وجيب
(٧) ، شديدة أسباله (٨) ، ترتعد (٩) من خوف الله ـ عزوجل