الصفحه ٤٨٥ :
فقال له (١) : أصلحك الله
، فهل (٢) له (٣) من مدة؟
فقال (٤) : «نعم يا
داود ، والله لايملك (٥) بنو
الصفحه ٤٩١ : يخالفهم (٧) ينطقون (٨) بتفلت (٩).
والله ما من
عبد من شيعتنا ينام إلا أصعد (١٠) الله ـ عزوجل ـ روحه إلى
الصفحه ٥١٧ : ربوبيته».
وفي المرآة : «الظاهر أن هذا
الكافر كان من أصحاب أبي الخطاب ، وكان يعتقد ربوبيته عليهالسلام
الصفحه ٥٤٦ :
تذيب (١) البرد حتى يصير ماء لكي لايضر به (٢) شيئا يصيبه ،
والذي (٣) ترون فيه من البرد والصواعق
الصفحه ٥٥١ :
١٥١٤٨
/ ٣٣٣. عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن بعض أصحابنا ، عن محمد بن الهيثم ، عن
الصفحه ٥٦٧ :
خبرهم». (١)
١٥١٦٥
/ ٣٥٠. عنه (٢) ، عن ابن
مسكان ، عن رجل من أهل الجبل لم يسمه ، قال :
قال أبو
الصفحه ٥٧٢ : الإيمان حتى يكون الموت أحب إليه
من الحياة ، ويكون المرض أحب إليه من الصحة ، ويكون الفقر أحب إليه من الغنى
الصفحه ٥٧٤ :
إلا نحن وشيعتنا (١) ، ولا هدي من هدي من هذه الأمة إلا بنا ، ولا ضل من ضل
من هذه الأمة إلا بنا
الصفحه ٥٧٥ : عطية ، عن أبي حمزة ، قال :
إن أول ما عرفت
(٧) علي بن الحسين عليهالسلام أني رأيت رجلا دخل من باب
الصفحه ٦٢٥ : أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا)(٤) في غير مكان
من (٥) مخاطبة المؤمنين ، أيدخل في هذا المنافقون؟
قال : «نعم
الصفحه ٦٦١ : : حسين ، فقال : «أما إن (٥) رؤياك تدل على
بقائك وزيارتك أبا عبد الله عليهالسلام ، فإن كل من عانق سمي
الصفحه ٦٩٨ :
إِلَيْهِمْ) (١) ولم يعن البيت
(٢) فيقول : إليه (٣) ، فنحن والله دعوة إبراهيم عليهالسلام التي من
الصفحه ٧١٥ : لهي (٢) المواساة (٣) ، فقال : إن
عليا مني وأنا منه ، فقال (٤) جبرئيل : وأنا منكما ، ثم انهزم الناس
الصفحه ٧٨٤ :
لم تعظم (١) نعمة الله (٢) على أحد إلا زاد (٣) حق الله عليه عظما ، وإن من أسخف (٤) حالات الولاة
عند
الصفحه ٧٩٠ :
ـ عزوجل ـ من فظاعة (١) تلك الخطرات؟ أو بمن فرج عنا غمرات الكربات (٢)؟ و (٣) بمن إلا بكم
أظهر الله