الصفحه ٩٤ : ، ولا يضعف (٣) لذعرة (٤) ، ولا يخاف كما تخاف (٥) خليقته من شيء
، ولكن سميع بغير سمع ، وبصير بغير بصر
الصفحه ١١٦ :
لاينكر (١) أحد منكرا تخوفا من الناس ، ورأيت الرجل ينفق الكثير في
غير طاعة الله ، ويمنع اليسير في
الصفحه ١٥٣ :
واحدة (١) بنون ، فكونوا (٢) من أبناء الآخرة ، ولا تكونوا من أبناء الدنيا (٣) ، فإن اليوم
عمل ولا
الصفحه ١٥٩ : ، ولقد خفت أن يثوروا (٤) في ناحية جانب
عسكري ما لقيت من هذه الأمة (٥) من الفرقة وطاعة أئمة
الصفحه ٢٠٥ : ) به الكذبة (١٣) ، ومن
__________________
وفي شرح المازندراني
: «الروي : فعيل بمعنى فاعل إما من
الصفحه ٢١٥ :
فأصنع ما ذا يا رسول الله؟ قال : أقرضهم من عرضك (١) ليوم فقرك (٢)». (٣)
١٤٨٦٣
/ ٤٨. عنه ، عن أحمد
الصفحه ٢٧٩ : عليهالسلام إلى هبة الله أن من أدركه منكم فليؤمن به وليتبعه
وليصدق به ، فإنه ينجو من الغرق.
ثم إن آدم
الصفحه ٣٠٨ :
نفرا من المشركين». (١)
١٤٩١٢
/ ٩٧. أبان (٢) ، عن أبي بصير
:
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال
الصفحه ٣٢٦ :
يا عيسى ،
أعطيتك بما (١) أنعمت به (٢) عليك فيضا من غير تكدير ، وطلبت منك قرضا لنفسك فبخلت
به عليها
الصفحه ٣٤٢ :
المرسلون وعباده الصالحون من شر ما رأيت ، ومن شر الشيطان الرجيم». (١)
١٤٩٢٢
/ ١٠٧. محمد بن يحيى
الصفحه ٣٤٣ :
قولي : أعوذ بما عاذت به ملائكة الله المقربون وأنبياؤه المرسلون وعباده
الصالحون من شر ما رأيت في
الصفحه ٤١٧ : ، المفتونين بها أن تكون كما قال الله عزوجل : (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الصفحه ٤٢٤ : الطريق؟ تلك الزوراء ، يقتل (٤) فيها ثمانون
ألفا ، منهم ثمانون رجلا (٥) من ولد فلان ، كلهم يصلح للخلافة
الصفحه ٤٢٧ : (٢) الْإِمَامَ» إِلى قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : (لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ) (٣) قال : «لا
ينفعهم ولا
الصفحه ٤٤٣ :
ولها (١) شرب يوم.
ثم قالوا (٢) : من (٣) الذي يلي
قتلها ، ونجعل له جعلا (٤) ما أحب؟ فجاءهم رجل