الصفحه ٦٩٥ : ، قال :
سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول : «اختلاف بني العباس (١) من المحتوم ،
والنداء من المحتوم
الصفحه ٧٠٦ :
من يمين (١) إلى شمال ، والبومة الصارخة ، والمرأة الشمطاء (٢) تلقاء (٣) فرجها (٤) ، والأتان
الصفحه ٧٢١ :
المغيرة بن شعبة كان خرج (١) معهم من الطائف وكانوا تجارا ، فقتلهم وجاء بأموالهم
إلى رسول الله
الصفحه ٧٢٢ : لحيته (٤) والمغيرة قائم على رأسه ، فضرب بيده (٥).
فقال : من هذا
يا محمد؟
فقال : هذا (٦) ابن أخيك
الصفحه ٧٥٧ : يقول : هذا هذا (٦) ، وكل هذا من
ذا (٧) ، زعمت (٨) بنو عبس (٩) أني لا أخرج وجبيني يندى (١٠) ، ثم قال
الصفحه ٧٦٦ : : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ) (٣) وأحسنوا (٤) الظن بالله ؛
فإن أبا عبد
الصفحه ٧٨٢ : الله ـ عزوجل ـ شرع سواء (٣).
فأجابه (٤) رجل (٥) من عسكره (٦) لايدرى (٧) من هو ، ويقال
: إنه لم ير في
الصفحه ٨٣١ : : «من
تولى الأوصياء من آل محمد واتبع آثارهم ، فذاك يزيده (٢) ولاية من مضى
من النبيين والمؤمنين الأولين
الصفحه ٨٥٤ :
ومخبر (١) صادق (٢) لايخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، قد خلت لهم من الله
سابقة ، (٣) ومضى فيهم من
الصفحه ٢٥ :
واعلموا أن (١) من حقر أحدا
من المسلمين ، ألقى الله عليه المقت منه والمحقرة حتى يمقته (٢) الناس
الصفحه ٣٧ : مودة الناس ومجاملتهم وترك مقاطعة الناس والخصومات ، ولم يكن منها ولا من
أهلها في شيء ، وإن العبد إذا
الصفحه ٥٢ : له ورغبوا إليه ، وقد قال الله : (إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ
الْعُلَماءُ)(١١) فلا تلتمسوا
الصفحه ٦٣ :
من الكذب ، ولا حافظ أحفظ من الصمت ، ولا غائب أقرب من الموت.
أيها الناس (١) ، من نظر في
عيب نفسه
الصفحه ٦٩ :
كثر مزاحه استخف به ، ومن كثر ضحكه ذهبت (١) هيبته ، فسد
حسب من (٢) ليس له أدب ، إن أفضل الفعال
الصفحه ٧٢ : (٤) ، وقل ما تصدقك (٥) الأمنية (٦) ، والتواضع يكسوك المهابة ، وفي سعة الأخلاق كنوز
الأرزاق ، كم من عاكف على