الصفحه ٥٩٢ : عليهالسلام أن يمنعوا محمدا وذريته مما يمنعون منه أنفسهم وذراريهم
، فأخذتها (٥) عليهم (٦) ؛ نجا من نجا ، وهلك
الصفحه ٦٠٩ :
قلت لأبي عبد
الله عليهالسلام : إني رجل (١) من بجيلة ، وأنا أدين الله ـ عزوجل ـ بأنكم موالي ، وقد
الصفحه ٧٢٠ : والله لتخلين عن محمد وما أراد ، أو
لأنفردن في الأحابيش (٦).
فقال : اسكت
حتى نأخذ (٧) من محمد ولثا
الصفحه ٧٢٨ : ، فقال لهم :
إن كان فيها
مائة من المؤمنين تهلكونهم (٤)؟ فقال جبرئيل عليهالسلام : لا ، قال : فإن كانوا
الصفحه ٣٠ : ولينتهى (٤) عما نهى عنه ،
فمن اتبع أمره فقد أطاعه ، وقد أدرك كل شيء من الخير عنده ، ومن لم ينته عما نهى
الصفحه ٧١ : المنى.
والصبر جنة من
الفاقة ، والحرص علامة الفقر ، والبخل جلباب (٣) المسكنة ، والمودة قرابة مستفادة
الصفحه ٧٧ :
وما من رسول
سلف ولا نبي مضى إلا وقد كان مخبرا أمته بالمرسل الوارد من بعده ، ومبشرا برسول
الله
الصفحه ٨٢ :
نكب (١) ، ولئن رتعا (٢) في الحطام (٣) المنصرم (٤) والغرور (٥) المنقطع ـ وكانا منه على شفا حفرة من
الصفحه ٨٦ :
إذا دعا الله ـ عزوجل ـ نبيه صلىاللهعليهوآله ورفعه إليه.
لم يك ذلك بعده
إلا كلمحة (١) من خفقة
الصفحه ١١٢ : الكتاب وأحكامه ، ورأيت الليل لايستخفى (٤) به من الجرأة
على الله ، ورأيت المؤمن لايستطيع أن ينكر إلا بقلبه
الصفحه ١٢٢ : (٢) ، فأنا (٣) معه ، وأنا من حزبه ، وهو من حزبي ، وحزبهم (٤) الغالبون (٥) ، فتمت كلماتي
لأظهرن دينه على
الصفحه ١٤٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إن فيك شبها من عيسى ابن مريم (١) ، ولو لا (٢) أن تقول (٣) فيك
الصفحه ٢٧٣ :
فقال : كذب عدو
الله ، إن كان ابن أخي (١) لأفرس (٢) منه ـ يعني خالد بن الوليد وكانت أمه قشيرية
الصفحه ٢٨٨ : وَعِيسى وَإِلْياسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ وَإِسْماعِيلَ وَالْيَسَعَ
وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكلًّا فَضَّلْنا
الصفحه ٢٩٦ :
الأمة المرحومة؟
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «بل من الأمة المرحومة».
فقال : أفمن (١) علمائهم