الصفحه ٦١٤ :
بِرُوحِ
الْقُدُسِ وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ
ما جا
الصفحه ٦٤٨ : (١) ويقذفون (٢) من خالفهم.
فقال لي (٣) : «الكف عنهم
أجمل» ثم قال : «والله يا أبا حمزة ، إن الناس كلهم أولاد
الصفحه ٦٩١ : ما قدر ، فاعف ؛ فإنك من نسل أولئك (٤)». (٥)
١٥٢٩٦
/ ٤٨١. محمد بن يحيى
، عن أحمد بن محمد بن عيسى
الصفحه ٧١٠ : الْمُلْكُ عَلَيْنا
وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ) قال : «لم يكن من سبط النبوة ، ولا من سبط المملكة
الصفحه ٨٠٥ : (٥) المؤمن ، خضعت للمؤمنين رقابهم ، وتسهلت لهم أمورهم ،
ولانت لهم طاعتهم ، ولو نظروا إلى مردود الأعمال من
الصفحه ٢٨ :
بحرمته ، فإذا لعنهم لإحراج (١) أعداء الله الإمام (٢) ، صارت لعنته رحمة من الله عليهم ، وصارت
الصفحه ٣١ : له ،
ومن سره أن يبلغ إلى نفسه في الإحسان (٢) فليطع الله ؛ فإنه (٣) من أطاع الله فقد أبلغ إلى نفسه في
الصفحه ٤٧ : من أقاويل الباطل التي
تعقب أهلها خلودا في النار لمن مات عليها ولم يتب إلى الله منها ولم ينزع عليها
الصفحه ٤٩ :
لا يفتننكم (١) الطواغيت وأتباعهم من أهل الرغبة في هذه الدنيا ،
المائلون إليها ، المفتتنون (٢) بها
الصفحه ٦١ :
أحرز من الورع ، ولا شفيع أنجح (١) من التوبة ، ولا لباس أجمل من العافية ، ولا وقاية أمنع
من السلامة
الصفحه ١٤٤ : ، لايعرفون إحدى الطائفتين من الأخرى ، يقولون : ما كان الناس يعرفون هذا
ولا يدرون ما هو ، وصدقوا (٧) تركهم
الصفحه ١٨٠ :
يوالي (١) غير مواليه (٢) ، ومن ادعى نسبا لايعرف (٣) ، والمتشبهين
من الرجال بالنسا
الصفحه ٢٤٠ : والفضة واللؤلؤ والياقوت
الأحمر ، فذلك قوله عزوجل : (يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ
أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ
الصفحه ٣٣٦ :
عاش (١) ، ويقبض شهيدا ، له حوض أكبر (٢) من بكة (٣) إلى مطلع
الشمس من رحيق مختوم ، (٤) ، فيه آنية
الصفحه ٣٨٢ : : «الحجامة في الرأس هي المغيثة (٢) تنفع من كل
داء إلا السام (٣)» وشبر من الحاجبين (٤) إلى حيث بلغ إبهامه ، ثم