الصفحه ٨٠٨ : . والمظنون قويا وقوع التحريف في السند وأن الصواب فيه هكذا : «هشام بن
سالم وأبي أيوب الخراز».
يؤكد ذلك مضافا
الصفحه ٦٠٢ : التحريف في العنوانين ، وأن الصواب فيهما «الحسين بن الحسن بن عاصم
، عن يونس».
(٢) في البحار : «محموميكم
الصفحه ٦٤٤ : الديلم. والظاهر وقوع
التحريف في السند بأن يكون الصواب «عن عبد الحميد بن أبي الديلم». انظر على سبيل
المثال
الصفحه ٧٠٧ : عبد الله
بن الخطاب» رأسا ـ عن عبد الله بن محمد بن سنان ، لكن استظهرنا في الكافي ، ح ٨١٩٨
وقوع التحريف
الصفحه ٦١٩ : عيسى الأشعري.
ويؤكد ذلك كثرة رجوع الضمير
إلى أحمد بن محمد الذي يروي عنه الكليني بواسطة واحدة في أسناد
الصفحه ٥٨٣ : أحمد» إلى «أحمد» في «أحمد
بن هلال» وهذا يوجب ترجيح نسخة البحار.
(١) القارورة : ما
قر فيه الشراب ونحوه
الصفحه ٩٢ : ). وفي المرآة : «قوله عليهالسلام
: إلاجزاء ، استثناء من النفي المفهوم من قوله : فما جزاء».
(٤) في
الصفحه ١٧٣ : » إلى قوله : «على
أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا» ؛ وفيه ، كتاب الحجة ، باب التمحيص والامتحان ، ح
٩٤٨
الصفحه ٢٩٩ :
__________________
ح ١٣٩٨ ؛ البحار ، ج
٥٩ ، ص ٤ ، ح ٩ ، إلى قوله : «وفيها تفيق مرضانا» ملخصا.
(١) هكذا في «بن».
وفي
الصفحه ٦٣٢ : صلىاللهعليهوآله».
وفي المرآة : «قوله : على ابن أخي ، أي على إيذائه وأنتم تفرطون في ذلك وتريدون
قتله ، أو على
الصفحه ٤٢٦ : :
حدثنا من رفعه
إلى أبي عبد الله عليهالسلام في قوله (٤) عز ذكره : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ
لَهُ
الصفحه ٥٧ : .
(٧) تحف العقول ، ص
٢٠٢ ، عن النبي صلىاللهعليهوآله
، من قوله : «والبقاء فيها إلى الضعف والوهن». وراجع
الصفحه ٨٦٥ : ........... ١٤٨٢٥ (١٠)
ما نزل فيهم عليهمالسلام وفي أوليائهم = في قوله تعالى : (هَٰذَا
كِتَابُنَا يَنطِقُ
الصفحه ١٤٢ : فلعل الوجه فيه أنه بالإضافة إلى بطن الحوت جنة».
وفي المرآة : «قوله عليهالسلام : ثم يعصي الله ، أي
الصفحه ٨٥٢ : وعلى (١٧) رسوله ،
والتحريف لكتابه ، ورأيتم كيف هدى الله
__________________
(١) في الوافي : «بالتقوى