الصفحه ١٥٠ : ابنه الراوي عنه ، كما في الخلاصة والنجاشي ـ أولى من احتمال
التحريف في القرآن العظيم ، على أن السورة
الصفحه ٤٢٨ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قول الله (١) عزوجل : (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢١ :
لايدرك شيء من الخير عنده إلا بطاعته واجتناب محارمه التي حرم الله في ظاهر القرآن
وباطنه (٥) ؛ فإن الله
الصفحه ٦٠٤ :
فأنزل الله ـ عزوجل ـ في ذلك : (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى
الصفحه ٥٠٧ : » وحاشية «د» من «علي بن الحسن» بدل «علي بن الحسين»
تحريف في التحريف.
(١) قال العلامة
المجلسي : «قوله
الصفحه ٥٨ : المظنون قويا عدم أخذه مما نحن
فيه ، كما يدل عليه عبارات السند ، فانظر « ... محمد بن يعقوب الكليني ، قال
الصفحه ٨٢٧ : )(٨)؟» قال : «لو
__________________
وهذا خلاف دأب
الكليني في بناء الأسناد المعلقة على السند المتقدم بلا
الصفحه ٥٠٦ : ) ، عن
__________________
مروان عن الفضيل بن
يسار. فلا يبعد احتمال وقوع التحريف في العنوان وأن الصواب
الصفحه ١٣٤ : الكمال ، والمراد به رسول الله صلىاللهعليهوآله
والأوصياء بعده واحدا بعد واحد. ويحتمل أن يكون التحريف في
الصفحه ١٥١ : النعمان ، عن ابن مسكان ، عن محمد بن مسلم :
عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله (٦) عزوجل : (ظَهَرَ الْفَسادُ
الصفحه ٦٢١ : عثمان الأحول ، ولا يبعد وقوع
التحريف في هذا العنوان أيضا ، وأن يكون «أبو عثمان الأحول» هو الصواب. وأبو
الصفحه ٧٣٢ : العياشي ، ج ٢ ، ص ١٥٣
، ح ٤٦ ، إلى قوله : «وهو قول الله يجادلنا في قوم لوط» ؛ وفيه ، ص ١٥٥ ، ح ٥٣ ،
وفيهما
الصفحه ٦٥٦ : المراد من أبي بكر بن محمد في السند هو أبو بكرالحضرمي. فلا وجه
للقول بزيادة لفظة «أبي» في «أبي بكر بن محمد
الصفحه ٥٠١ : «ن» والبحار
: «تكون».
(٢) في «بح» : «تكون
على شجرة». وفي المرآة : «قوله عليهالسلام
: تكون على شجرة ، يحتمل
الصفحه ٦٤٣ : . فلايبعد وقوع التحريف في العنوان. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ١ ، ص ٣٧٨ وص ٤١٤ ـ ٤١٥.
(٥) في المرآة