الصفحه ٣٠٠ : شلتوت شيخ الجامع الازهر. في شأن جواز التعبد بمذهب الشيعة
الامامية.
قيل لفضيلته :
ان بعض الناس يرى
الصفحه ٢٤٥ : : كانوا اذا أرادوا تنقيص المحدث الشيعي والحط من
قدره نسبوا اليه القول بالرجعة ، وبذلك ضعفوا عثمان بن عمير
الصفحه ٢٩٣ : ) ، وهناك مئات من أثبات
الحفظة وأعلم الهدى من شيعة آل محمد ، أغفل أهل السنة ذكرهم ، لكن علماء الشيعة
أفردوا
الصفحه ٧١٤ : ، التي عليها مدار عملهم في كل
جيل ، وقد دونوها في كتبهم ، لان أتباعهم أعرف بمذاهبهم ، كما أن الشيعة أعرف
الصفحه ٧٢٨ :
في كتابنا مختصر
الكلام في مؤلفي الشيعة من صدر الاسلام (١٠١٣). وليس ذلك بقادح في سمو مقامهم ،
وعظيم
الصفحه ٧٤٠ : الايات في أهل البيت إنما هم شيعة ، والشيعة
ليسوا بحجّة عند أهل السنة.
١٧٣ ـ المراجعة ١٤ : وفيها بطلان
الصفحه ١٧ :
وربطهم كذلك لا ينبغي أن يكون مجرد الاختلاف في وجهات النظر السياسية والعلمية بين
السنة والشيعة عائقا عن
الصفحه ٤١ : علماء الشيعة ، وهو يظن ان فيها شيئا من
الاحراج ، كتكفير الشيعة ، لبعض الصحابة ، ولعنهم ، وكنسبة القول
الصفحه ٢١٦ :
الشيعة واثبات
المحدثين ، عدة في رجال الشيعة جماعة من جهابذة اهل السنة ، كالامام ابن تيمية في
الصفحه ٢٨٦ : مئة بطل من رجال
الشيعة ، كانوا حجج السنة وعيبة علوم الامة ، بهم حفظت الاثار النبوية ، وعليهم
مدار
الصفحه ٧٧٢ : (ع)........................................................... ٥١٧
تغليظ الشيعة لحرمة الكذب في الحديث..................................................... ١٧٦
الصفحه ٧٧٨ : مانع من الاحتجاج بأخيه الشيعي............................................... ٢٩٥
(م)
ما أمّر النبي
الصفحه ١٦ :
مع ان نقاط الاجتماع بين المسلمين السنة
والشيعة أكثر جدا وأهم وأكبر من نقاط الاختلاف، فشهادة أن لا
الصفحه ١٧٣ : الشيعة ، ورجال الشيعة لا يحتج اهل السنة بهم ،
فماذا يكون الجواب (١٣٣) ، تفضلوا به إن شئتم ولكم الشكر
الصفحه ١٧٧ : التفصيل في حجج السنة من رجال الشيعة
١ ـ كان كتابك الاخير محكم التنسيق ،
ناصع التعبير ، عذب الموارد ، جم