الصفحه ٢٨ : تحسب ان للكتب حياة خاصة مستقلة ، فليست حياة الكتب غير حياة المؤلفين
والكتاب نفسها ، فاذا سمعت نبأة
الصفحه ٥٢ : من ذلك الكتاب. ولما كانت
الكتب مختلفة في عدد الصفحات ـ لتكرر طبعها ـ لم نقتصر ـ في مقام النقل عنها في
الصفحه ١٨٤ : جليلة منها كتاب المحيط في
اللغة في سبع مجلدات رتبه على حروف المعجم ، وكان ذا مكتبة لا نظير لها. كتب اليه
الصفحه ٢٤٩ :
من المجاهدين في سبيل الله ، ولم يزل عدوا لمعاوية حتى مات ، وقد كتب ابوبردة اسم
علقمة في الوفد إلى
الصفحه ٦٤٢ : ـ على
الضلال (قالوا) : وقد علم رضي الله عنه ان اجتماعهم على الضلال مما لا يكون ابدا ،
كتب ذلك الكتاب أو
الصفحه ٥٤١ : ينجز عدتي ، ويقضي ديني ؛
وأخرج البزار ـ كما في ص ١٥٣ من الجزء ٦ من الكنز عن أنس نحوه ، وأخرج الإمام
الصفحه ٥٤٠ :
ويفي دينه وينجز
وعده ، ويبرئ ذمته (١)
(٧٣٤) ، ويبين للناس
__________________
الله يقول : سلام
الصفحه ٥٧١ : من العالمين ،
وحسبك أنه ترك دين الله القويم في بدء فطرته وأول نشأته ، ولهو أحوج إلى الوصي من
الذهب
الصفحه ٦٢٤ :
، وانحازوا عنهم يقولون : منا أمير ومنكم أمير. (٨٤٦). فدعاه النظر للدين إلى الكف
عن طلب الخلافة ، والتجافي عن
الصفحه ٦٧٤ : لشيعته برهان ، لكنه جمع فيما فعل بين حفظ الدين والاحتفاظ
بحقه من خلافة المسلمين ، وحين رأى أن حفظ الاسلام
الصفحه ٢٢ :
أولا:
أنه قد فاته كثير من المصادر للاحاديث
والآيات في كتب الجمهور فيذكر للحديث أو الآية مصدرا أو
الصفحه ٣٥ : بكل ما فيها من نفائس الكتب
واعلاقها ، ومنها تسعة عشر مؤلفا من مؤلفاته ، كانت لا تزال خطية إلى ذلك
الصفحه ٤١ : للشك ، ولها مقدمة في الدعوة إلى الوحدة
، وخاتمة في جهل السائل بكتب الشيعة ، وفي بعض ما في كتب السنة من
الصفحه ٤٣ : مجلدات تتضمن كتب الطهارة والقضاء والشهادات والمواريث.
٢ ـ تعليقة على الاستصحاب من رسائل
الشيخ ـ في
الصفحه ٥٩ : ، وعنيت بالسنن الصحيحة والنصوص
الصريحة ، عناية أغنى بها هذا الكتاب عن مكتبة حافلة مؤثلة بأنفس كتب الكلام