الصفحه ٧٢٤ : ، وسماك بن
حرب ، وإبراهيم النخعي ، وفضيل بن عمرو ، والحكم ، وقد احتج به مسلم وأصحاب السنن
الاربعة كما
الصفحه ٧٢٨ :
بأنسه ، ولم يأل جهدا في تثقيفهم ، ولم يدخر وسعا في إيقافهم على أسرار العلوم ،
ودقائق الحكمة ، وحقائق
الصفحه ٧ : المجالات ، حتي أصبح العدو هو
الحكم ، وقوله هو الفصل ، حتي في القضايا الإسلامية. كما اشتدت بها الحاجة لأن
الصفحه ٢٠ :
حكم الله في العالم
الاسلامي وغيره بعد اسقاط عروش الظالمين وتهاويها إلى غير رجعة.
ونحن إذ نقدم
الصفحه ٤٣ : المضعفين. وهو كتاب بكر في الحديث لم يكتب مثله من قبل.
٨ ـ تحفة الاصحاب في حكم اهل الكتاب.
الصفحه ٦٧ :
وعقائده ، وأصول الفقه وقواعده ، ومعارف السنة والكتاب ، وعلوم الاخلاق والسلوك
والآداب ، نزولا على حكم
الصفحه ٧٠ : وصحفه ، فأفضل حكمه ونواميسه
، ولم يكمل له الدين ، ولم يتم عليه النعمة ، ولم يعلمه علم ما كان وعلم ما بقي
الصفحه ٧٥ : وموت الجهل ، يخبركم
حلمهم عن علمهم ، وظاهرهم عن باطنهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا
الصفحه ٧٧ : الملائكة ، ومعادن العلم ، وينابيع الحكم ـ ناظرنا ومحبنا ينتظر الرحمة ،
وعدونا ومبغضنا ينتظر السطوة » (٢٢
الصفحه ٧٩ : الحجة ، وتأويل الحكم؟ إلا اعدال الكتاب وابناء أئمة
الهدى ، ومصابيح الدجى ، الذين احتج الله بهم على عباده
الصفحه ١٠١ : من جوامع كلمك ، ونوابغ حكمك ، فإني ألتمس في كلامك ضوال الحكمة ، وانه
لاندى على فؤادي من زلال الما
الصفحه ١١٧ : الطاهرة؟ هل حكمت محكماته بذهاب الرجس عن غيرهم؟ (١) وهل لاحد من العالمين كآية تطهيرهم؟ (٢) (٦٩) هل حكم
الصفحه ١٣٣ : المحسودون على ما آتانا الله من الامامة دون خلقه (فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة
وآتيناهم ملكا عظيماً
الصفحه ١٧٢ : )
(٢) جمع وضيعة وهو
الكتاب يكتب فيه الحكمة. (منه قدس)
(٣) جمع اضبارة وهي
الحزمة من الصحف. (منه قدس
الصفحه ١٧٩ :
اسمه رموزهم. ودونك
حديثه في صحيح مسلم ، والسنن الاربع عن الحكم والاعمش ، وفضيل بن عمرو ، روى عنه