الصفحه ٧٦٤ :
(المدينة حرم ما بين عير إلي ثور ، فمن أحدث ...) علي (ع)............................... ٧١٦
(المر
الصفحه ١٠٨ : ليعرفان ذلك كله ،
وإنما المراد معرفة أنهم أولوا الامر بعد رسول الله على حد قوله صلى الله عليه
وآله : « من
الصفحه ١٩٥ :
أبي داود السبيعي ،
عن عمران بن حصين ، قال : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي إلى
الصفحه ٤٥٩ :
٣ ـ واذا كانت العناية من الله عزوجل ،
على هذا الشكل ، فلا غرو أن يكون من عناية رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٦٨ :
أمرين إلا اختار أرشدهما ، ولا تحذر من الوقيعة في علي وهو أخو النبي ووليه ،
وهارونه ونجيه ، وأقضى أمته
الصفحه ٦٢٣ : النبوة والخلافة ، فتجحفون على الناس (١) » (٨٤٥).
٢ ـ والسلف الصالح لم يتسن له أن يقهرهم
يومئذ على
الصفحه ٦٤٣ :
والبياض ، كان خائفا
من اجتماع أمته على الضلال ، والذي يليق بعمر ان يفهم من الحديث ما يتبادر إلى
الصفحه ٦٢ : ، مشكور الملابسة ، مبرور المنافسة ، فاذا الشيعي ريحانة
الجليس ، ومنية كل أديب.
٢ ـ وإني لواقف على ساحل
الصفحه ٨٤ :
وقال صلى الله عليه
وآله وسلم : « إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والارض
الصفحه ١٧٥ :
اعتمدوا عليه من
رجالهم في الصدق والامانة ، ولا قرين لمن احتجوا به من ابطالهم في الورع والاحتياط
الصفحه ١٨٢ : بن زكريا (ع) ـ الخلقاني
الكوفي صدوق شيعي ، وعده ممن احتج بهم اصحاب الصحاح الستة (١٥١) حيث وضع على
الصفحه ٣٨٤ :
المراجعة ٤٦
٦ المحرم سنة ١٣٣٠
١ ـ حمل السلف على الصحة
لا يستلزم التأويل
الصفحه ٤٥٧ : ج ٢ ص ٢٩٨ أفست بيروت على ط مصر ، فتح القدير للشوكاني ج ٢ ص ٦٠ ط ٢
الحلبي وص ٥٧ ط ١ ، تفسير الفخر الرازي
الصفحه ٤٩٩ : ، وتجاهل بما يدل عليه حديث : « أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا
نبي بعدي » (٦٥٧) وتناس لقوله صلى
الصفحه ٣٩ : يحيط به من المشكلات يضيق بالنظر في امر المكتبة ، والكتابة ،
لولا بركة وقته ، وسعة نفسه ، وقدرة ذهنه