الصفحه ٥٩٢ :
ولا خرجت من بيتها
الذي أمرها الله عزوجل أن تقر (١)
فيه ، ولا ركبت العسكر (٢)
(٨١٥) قعودا من الابل
الصفحه ١٤٨ :
صدقوا
ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلاً) (١)
(١٠١) ورجال
الصفحه ٤٩٣ :
المعترضون؟ أو مسوقا
للرد على احد كما يزعمون. على ان مجرد التحامل على علي ، لا يمكن ان يكون سببا
الصفحه ٥٧٤ :
١ ـ المحور الذي يدور عليه كلامكم مع أم
المؤمنين في حديثها الصريح بعدم الوصية أمران :
احدهما : أن
الصفحه ٦٥٨ :
المراجعة ٩٤
٢٥ ربيع الأول سنة
١٣٣٠
أمره
صلى الله عليه وآله بقتل المارق
الصفحه ٦١٤ :
الموادعة ، وآثر مسالمة القائمين بالامر ، فكان يرى عرشه ـ المعهود به إليه ـ في
قبضتهم ، فلم يحاربهم عليه
الصفحه ٦٥٢ :
قال لاسامة حين عهد
إليه : أغز صباحا على أهل أبنى ، فلم يمهله إلى المساء ، وقال له : أسرع السير فلم
الصفحه ٣٦٨ :
ونحوها غير مقصورة
على أحد ، والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ، وأي ميزة أو مزية أراد النبي
الصفحه ٤١١ :
٣١ ـ قوله صلى الله عليه وآله وسلم : «
أنا وهذا ـ يعني عليا ـ حجة على أمتي يوم القيامة » (٥٨٦
الصفحه ٥٠٨ : ،
أمرك أمري ، ونهيك نهيي. الحديث (٦٨٣).
٢٦ ـ أخرج الصدوق في أماليه أيضا عن علي
عليهالسلام
، قال : قال
الصفحه ٥٥٦ :
بكتاب الله. اهـ. (٧٦٦)
فان هذا الحديث غير ثابت عندنا ، على انه من مقتضيات السياسة وسلطتها ، وبقطع
الصفحه ٦٧٤ :
القائمين في الامر احتفاظا بالامة ، واحتياطا على الملة ، وضنا بالدين ، وإيثارا
للاجلة على العاجلة ، وقياما
الصفحه ٧١٥ :
وأباحه علي وخلفه
الحسن السبط المجتبى وجماعة من الصحابة ، وبقي الامر على هذه الحال حتى أجمع أهل
الصفحه ٧٠ :
الشيعة يعملون
بمذاهب العلماء من الصحابة والتابعين ، فما الذي أوجب على المسلمين كافة بعد
القرون
الصفحه ٤٨٦ :
طريقين اليه ، قال :
« جاء رهط إلى علي فقالوا : السلام عليك يا مولانا ، قال : من القوم؟ قالوا