الصفحه ٦٦٦ : .
٢ ـ التمست في المراجعة الاخيرة تفصيل
ما اختص بعلي من الصحاح المنصوص فيها عليه بغير الامامة من الامور التي لم
الصفحه ٦٩١ : الحياة وج ٣ ص ١٥٣ ط دار
الفكر.
قول عمر لابن عباس :
« لقد كان
علي فيكم أولى بهذا الامر مني ومن أبي بكر
الصفحه ١٩٦ :
حبان القول : بكونه
غاليا في التشيع ، ثم أورد من تحامل القوم عليه ـ بسبب ذلك ـ شيئا كثيرا، ومع هذا
الصفحه ٥٩٧ : قوله (ص) : لا
تجتمع على الخطأ ، ولا تجتمع على الضلال ، إنما هو نفي الخطأ والضلال عن الامر
الذي اشتورت
الصفحه ٣٢ :
الاخلاق ، والقوة في
الحق ، والهوادة مع الضعفاء ، والامر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، والتطامن
الصفحه ٣٦٧ : معناه أن هؤلاء هم الذين يلون أمره ، ويتصرفون
بشؤونه.
٢ ـ والقرائن على إرادة هذا المعنى من
الولي في تلك
الصفحه ٤١٨ :
حديث أبي أيوب
الانصاري في خلافة عمر ، اذ قال (١)
: « أمر رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم ، علي
الصفحه ٤٩٠ : أمر يسأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، عن تبليغه؟ وتسأل الامة عن طاعتها
فيه ، ولماذا سألهم فقال
الصفحه ٦٠٥ : والسياسة (منه قدس).
____________________________________
احتجاج العباس على أبي بكر
في أمر الخلافة
الصفحه ٧٣٧ :
كان عليه الائمة من آل الرسول ، وقد أوضحت هذا الامر فجعلته جليا ، وأظهرت من
مكنونه ما كان خافياً
الصفحه ٢٨ :
يكون الامر يسيرا لو
أن المترجم له غير هذا الرجل ، ويهون الامر لو كان من هؤلاء الرجال المحدودة
الصفحه ٦٦١ : منهما للامر على الاستحباب لا على الوجوب ، ولذا لم يقتلاه ، أو ظنا أن
قتله واجب كفائي ، فتركاه اعتمادا
الصفحه ٦٠٦ : ، وانضوائهم إلى الامام ، لكنهم يقولون : أن أمر الخلافة قد
استتب لابي بكر ، ورضيه الجميع إماما لهم ، فتلاشى ذلك
الصفحه ٦١٢ : سمعت رسول الله (ص) يقول : « ينصب لكل غادر
لواء يوم القيامة » وزاد الزهري : وإنا قد بايعنا هذا الرجل على
الصفحه ٦٦٣ : الحديبية ، وغنائم
حنين ، وأخذ الفداء من أسرى بدر ، وأمره صلى الله عليه وآله وسلم ، بنحر بعض الابل
إذ