الصفحه ٦٣٨ :
وربما اعتذر بعضهم بأن عمر رضي الله عنه
، لم يفهم من الحديث أن ذلك الكتاب سيكون سببا لحفظ كل فرد من
الصفحه ٣٨٣ :
٦ المحرم سنة ١٣٣٠
اللواذ
إلى التأويل حملا للسلف على الصحة مما لا بد منه
لولا خلافة الخلفا
الصفحه ٣٨٤ :
المراجعة ٤٦
٦ المحرم سنة ١٣٣٠
١ ـ حمل السلف على الصحة
لا يستلزم التأويل
الصفحه ٦٢٠ : ، فلا يمكن أن
يسمعوا النص على الامام ، ثم يعدلوا عنه أولا وثانيا وثالثا ، وكيف يمكن حملهم على
الصحة في
الصفحه ٢٧ : مضمونة الخير ، مأمونة الشر ، بعيدة عن الكيد والمكروه ، بعد
الصحة عن الفساد ، وكن واثقا أكبر الثقة ـ حين
الصفحه ١٠٧ : في قوله
لا ينفع عبدا عمله إلا بمعرفة حقنا ، ثم أخبرني ما هو حقهم الذي جعله الله شرطا في
صحة الاعمال
الصفحه ١٤١ :
الامام ابوجعفر الباقر وخلفه الامام ابوعبدالله الصادق فيما صح عنهما عليهما
السلام ، واخرج اهل السنة ستة
الصفحه ٢٩٥ : ، ورأي المعترضين تعنت
ومماحكة ، أقوالهم بعدم صحة الاحتجاج بالشيعة تعارض أفعالهم ، وأفعالهم في مقام
الصفحه ٣٦٩ : تثبت معه في هيجاء ، فأنا من
الموقنين بدلالة الاحاديث على ما تقولون ، ولولا وجوب حمل الصحابة على الصحة
الصفحه ٣٧٨ : الاستدلال عليه (٥٤١).
٤ ـ وذكر الزمخشري في كشافه نكتة اخرى
حيث قال : فإن قلت كيف صح أن يكون لعلي رضي الله
الصفحه ٥٧٠ :
لوارثه ، بدليل ما صح من مطالبة الزهراء بإرثها (١) عليهاالسلام
(٧٨٢).
__________________
(١) كما
الصفحه ٦١٩ :
٢ ربيع الاول سنة
١٣٣٠
هل
يمكن الجمع بين ثبوت النص وحمل الصحابة على الصحة؟
إن أولي البصائر
الصفحه ٦٣٧ : بسبب ذلك لانها تكون منصوصة لا سبيل إلى الاجتهاد
فيها ، ولعله خاف من المنافقين ان يقدحوا في صحة ذلك
الصفحه ٦٤٠ : في صحة ذلك الكتاب ،
____________________________________
(٨٥٩) سورة الاحزاب
آية : ٣٦.
الصفحه ٦٧٩ : . فانه ذكر ٢٨ مصدرا وج ٤ ص ١٨٦ ـ ١٩٨ حول
نهج البلاغة وصحة كونه للشريف الرضي.
وراجع أيضا : كتاب
مصادر