الصفحه ٤٠٥ : الازهر
بالخصوص ، وشكك مع ذلك في صحة الحديث إلا أنه لم يأت بشيء قادح سوى التحكم الفاضح
، أما تكتم
الصفحه ٢٧٤ : ، ولا سيما في أيام المختار ، لم يرتابوا في
صحة حديثه ، فأخذ عنه شعبة ، والمسعودي والحجاج بن ارطأة ، وخلق
الصفحه ٤٨٨ :
١ ـ حمل الصحابة على الصحة يستوجب تأويل
حديث الغدير متواترا ، كان او غير متواتر ؛ ولذا قال اهل السنة لفظ
الصفحه ٥٥٧ :
متواترة من طريق العترة الطاهرة ؛ وحسبك مما صح من طريق ما أوردناه في المراجعة ٨
وفي المراجعة ٥٤ ، والسلام
الصفحه ٧٤٣ : التعارض.
٣٨٣ ـ المراجعة ٤٥ : وفيها أن اللواذ إلي التأويل مما لا بدّ منه حملاً للسلف
علي الصحة.
٣٨٤
الصفحه ٧٤٥ : بحث
المناظر عن الجمع بين ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علي الصحة.
٦٢٠ ـ المراجعة ٨٤ : وفيها الجمع
الصفحه ٦٤١ : سببا للفتنة بقدح المنافقين؟ وإذا كان خائفا من المنافقين أن
يقدحوا في صحة ذلك الكتاب ، فلماذا بذر لهم
الصفحه ٣١٩ :
المراجعة ٢٧
١٨ ذي الحجة سنة
١٣٢٩
التشكيك
في سند حديث المنزلة
حديث
الصفحه ٤٥ :
وصحة الاستنتاج ،
وشدة الصقل ، وامانة النقل وترابط الجزاء. في خصال تتعب الناقد وتحفظ الحاقد
الصفحه ٣٩١ :
الانصاري ، وقد أقام على صحة طرقه أدلة قاطعة. وأفرد الامام أحمد بن محمد بن
الصديق المغربي نزيل القاهرة
الصفحه ٢١٠ : وغيره عن الاخذ عنه (٢١٥). ودونك حديثه في صحيح الترمذي ، عن عكرمة ، وأبي
وائل. وله عن الاصبغ بن نباتة
الصفحه ٤٤٠ : وكأنه شك في صحة ما ترويه في ذلك فقال لزيد حين سمع روايته منه :
أسمعته من رسول الله؟ كالمستغرب المتعجب
الصفحه ٣٥٩ : : «
أنت ولي كل مؤمن بعدي (١)»
(٥١٧).
٢ ـ ومثله ما صح عن عمران بن حصين ، إذ
قال : « بعث رسول الله صلى
الصفحه ٦٠٧ :
وصحة عقد الخلافة له
بالاجماع شئ آخر ، وهما غير متلازمين عقلا وشرعا ، فإن لعلي والائمة المعصومين من
الصفحه ٦٣٣ : نسج على منواله من
الحاضرين من كانوا على رأيه ، وقد سمعت قول ابن عباس ـ في الحديث الاول (١) ـ : فاختلف