الصفحه ٣٣٨ : . (منه قدس)
(٢) كما في آخر
الباب ١٧ من ينابيع المودة ، نقلا عن كتاب فضائل أهل البيت لاخطب خوارزم. (منه
الصفحه ٣٨٨ : ).
٦ ـ قوله صلى الله عليه وآله وسلم : «
ان الله عهد إلي في علي أنه راية الهدى ، وامام أوليائي ، ونور من أطاعني
الصفحه ٣١٥ :
أحمد في الجزء الاول
من مسنده (١)
، والامام النسائي في خصائصه العلوية (٢)
، والحاكم في الجزء ٣ من
الصفحه ٣١٧ :
٢ ـ ولا يخفى ما فيه من الادلة القاطعة
، والبراهين الساطعة ، على أن عليا ولي عهده ، وخليفته من بعده
الصفحه ٤١٥ : تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني
، ومن أبغضك أبغضني ، وان هذه ستخضب من هذا ـ يعني لحيته من
الصفحه ١٥٦ : ج ٣ ص ٢٨٧ ، الغدير للاميني ج ٢ ص ٥٧ ، فضائل الخمسة ج ١ ص ٢٧٨ ، غاية
المرام باب ـ ٢٨ ـ من المقصد الثاني ص ٣٢٨
الصفحه ٢٧٩ : المتتبعون ، وأظن ان منها كتاب
المغازي ، وكتاب الاشربة ، وباب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٠٥ :
فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله عزوجل (١)
» (٤٩). وعن عمار أيضا مرفوعا : « اللهم من آمن بي وصدقني
الصفحه ٤٢٠ : رجلا يقاتل الناس من
بعدي على تأويل القرآن ؛ كما قاتلت المشركين على تنزيله » (٥٩٩). وحديث محمد بن
الصفحه ٧٤٣ :
الأحاديث لاسبعة بسبب أن الولي مشترك
لفظي.
٣٦٧ ـ المراجعة ٣٨ : وفيها أن المراد
من الولي
الصفحه ١٥٥ : ذلك ان
ابن حجر قد اعترف بنزولها فيهم وعدها من آيات فضلهم فهي الآية ١١ من آياتهم التي
أوردها في الفصل
الصفحه ٤١٧ : أحمد من حديث أبي سعيد في ص ٨٢ وفي ص ٣٣ من
الجزء ٣ من مسنده ؛ وأخرجه البيهقي في شعب الايمان ، وسعيد بن
الصفحه ٣١٤ :
٣ ـ وما نسيت فلا أنسى القول بنسخه ،
وهو محال عقلا وشرعا ، لانه من النسخ قبل حضور زمن الابتلاء كما
الصفحه ٣٩٠ : ).
__________________
(١) أخرجه الطبراني
في الكبير وهو الحديث ٢٦٢٥ من الكنز ص ١٥٧ من جزئه السادس ، وهو الخبر العاشر في ص
٤٥٠ من
الصفحه ٥٢٩ : ، وتسمعهم صوتي ، وتبين لهم ما اختلفوا فيه من بعدي » (٧٢٠).
وأخرج الطبراني في الكبير بالاسناد إلى
أبي أيوب