الصفحه ١٣٠ : ط ٢ ، فضائل الخمسة من
الصحاح الستة ج ١ ص ٢٥٤ ، فرائد السمطين ج ١ ص ٥٣ ـ ٥٦ ح ٣٨٣.
آية الاعتصام
(٧٣) قوله
الصفحه ١٦٢ : أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو
الفوز العظيم * التائبون العابدون الحامدون
الصفحه ٣٠٠ : صحيحا والمدونة أحكامها في كتبها الخاصة ولمن قلد مذهبا
من هذه المذاهب أن ينتقل إلى غيره ـ أي مذهب كان
الصفحه ١١٩ : ، مطالب السؤول لابن طلحة
الشافعي ج ١ ص ١٩ و ٢٠ ط دار الكتب في النجف وص ٨ ط طهران ، احكام القرآن لابن
عربي
الصفحه ٣٢٢ : تبوك من صحيح البخاري(٣).
وفي باب فضائل علي من صحيح مسلم(٤).
وفي باب فضائل أصحاب النبي من سنن ابن ماجة
الصفحه ٢٢٠ : ، وان عليا وصيي ووارثي (٢٤٤) » وكان
مندفعا إلى نشر فضائل امير المؤمنين وارغام بني أمية بذكر مناقبه
الصفحه ٦١٠ : وبعدها تطور الوضع وكثر في عهد معاوية بن
أبن سفيان فصار طلاب الدنيا يضعون عشرات الأحاديث في فضائله وفضائل
الصفحه ١٢٦ : المبالهة بهم خاصة ، فقال عز من قائل :
(فقل
تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم)
الآية. (منه قدس
الصفحه ٤٤١ :
الحديث أخرجه مسلم
في باب فضائل علي من صحيحه (١)
من عدة طرق عن زيد بن أرقم ، لكنه اختصره فبتره
الصفحه ٤٤٢ : : صدقت يا رسول الله ، ثم رفع يد
علي ، فقال : هذا وليي ، ويؤدي عني ديني ، وأنا موالي من والاه ، ومعادي من
الصفحه ٤١٦ : ستلقي بعدي جهدا ، قال : في سلامة
من ديني؟ قال : في سلامة من دينك » (٥٩٥).
٣٩ ـ قوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٧٦ :
عشر فضائل امتاز بها الإمام علي (ع)....................................................... ٣٠٧
الصفحه ٤٤٣ :
والسنن في هذه كثيرة
لا تحاط ولا تضبط ، وهي نصوص صريحة بأنه ولي عهده ، وصاحب الامر من بعده (٦٢٢
الصفحه ١١٧ : وسعوا الكتاب
علما ، وأحاطوا بجليه وخفيه خبرا ، فهل نزل من آياته الباهرة ، في أحد ما نزل في
العترة
الصفحه ٩١ : ثقلين : أحدهما كتاب الله عزوجل (إلى أن قال الراوي عن زيد) فقلنا من أهل
بيته؟ نساؤه؟ قال : لا ، وأيم الله