الصفحه ٥٢٦ : و ٥٢١ و ٥٨٧ ط الحيدرية.
(٧١٦) الوصية لعلي
من طرق أهل البيت متواترة لا مرية فيها.
فراجع : بحار
الصفحه ٥٤٥ : صلى الله عليه وآله وسلم في حديث ابن عباس .. وقد ـ مر عليك في المراجعة
٢٦ : « انت وليي في الدنيا
الصفحه ٥٥٣ :
__________________
(١) حسبك في ذلك ما
سمعته في المراجعة ٨ من صحاح الثقلين ، فانها توضح الحق لذى عينين ، وقد مر عليك
في
الصفحه ٥٧٤ : فهو القبيح ، والعقل لا معول عليه في شيء من ذلك بالمرة.
٣ ـ أما ما أشرتم اليه ـ في آخر
المراجعة ٧٤
الصفحه ٥٨٦ : ، ثم مر فقال له ابوبكر : يا رسول الله لقد طالت مناجاتك عليا منذ اليوم ،
فقال (ص) ما أنا انتجيته ، ولكن
الصفحه ٦٠٦ : الخلاف ، وارتفع النزع
بالمرة ، وأصفق الجميع على مؤازرة الصديق والنصح له في السر والعلانية ، فحاربوا
حربه
الصفحه ٦٢٢ : يذكر بالمرة ، وأجمعوا على صرف الخلافة من أول أيامها عن وليها
المنصوص عليه من نبيها ، فجعلوها بالانتخاب
الصفحه ٦٤٩ :
فرجع الجيش باللواء
إلى المدينة الطيبة ، ثم عزموا على إلغاء البعث بالمرة ، وكلموا أبا بكر في ذلك
الصفحه ٦٦٣ : الموارد ، ولا تبقوا منها ما
نلتمسه مرة أخرى ، وإن احتاج ذلك إلى التطويل ، والسلام.
س
المراجعة ٩٨
الصفحه ٦٧٥ : اعتذر عن سكوته وعدم
مطالبته ـ في تلك الحالة ـ بحقه فيقول (٢)
: « لا يعاب المر
الصفحه ٦٨١ : الناس هذا » (٩٠٢).
وقال عليهالسلام
مرة : « لنا حق فإن اعطيناه ، وإلا ركبنا أعجاز الابل ، وإن طال
الصفحه ٦٩٠ :
وحاوره مرة أخرى ، فقال له في حديث آخر
: « كيف خلفت ابن عمك ، قال : فظننته يعني عبدالله بن جعفر
الصفحه ٧٠١ : نيرانها
وكسرت يوم الوغى مرانها
قل للوصي أقبلت قحطانها
فادع بها
الصفحه ٧٦٣ : إلَّا اختار أرشدهما) (ص)........................................ ٥٦٧ / ٥٦٨
(لا يعاب المرء بتأخير حقه
الصفحه ٧٦٤ :
(المدينة حرم ما بين عير إلي ثور ، فمن أحدث ...) علي (ع)............................... ٧١٦
(المر