الصفحه ٣٤٢ : ، مرتين كما سمعت ، فكان أبوبكر وعمر في المرة الاولى أخوين ، (٤٨٦)
وعثمان وعبدالرحمن بن عوف أخوين ، وكان في
الصفحه ٣٤٦ : عمي وصهري وأبوولدي (٢) » (٤٩٤) وكلمه مرة ، فقال له : « أنت
أخي وصاحبي (٣)
» (٤٩٥) وحدثه مرة اخرى
الصفحه ٤٢٤ :
عباس : « ما نزل في
أحد في كتاب الله ما نزل في علي (١)
» (٦٠٥) وقال مرة أخرى (٢)
: « نزل في علي
الصفحه ٥٢٣ : : اجلس ، ثم قال ثلاث مرات كل
ذلك أقوم اليه ، فيقول لي : اجلس حتى كان في الثالثة ، ضرب بيده على يدي
الصفحه ٥٧١ : يزل بعد ذلك يكرر وصيته اليه ، ويؤكدها المرة
بعد المرة بعهوده التي أشرنا فيما سبق من هذا الكتاب إلى
الصفحه ٦٩١ :
وتحاورا مرة ثالثة فقال : « يا ابن عباس
ما أرى صاحبك الا مظلوما ، فقلت : يا اميرالمؤمنين فاردد اليه
الصفحه ٢١ : ويرجع النصاب إلى أهله.
ثم أن المؤلف (قدس سره) عند طبع الكتاب
لاول مرة سنة ١٣٥٥ هـ قام بالتعليق عليه
الصفحه ٧٥ : ،
ولا تسبقوهم فتظلوا ، ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا « (١٥) وذكرهم عليهالسلام مرة فقال (١) : « هم عيش العلم
الصفحه ٨٧ : ، ومرة على منبره في المدينة ،
وأخرى في حجرته المباركة في مرضه ، والحجرة غاصة بأصحابه ، إذ قال : « أيها
الصفحه ٨٨ : خطيبا بعد انصرافه من
الطائف كما مر (قال) : ولا تنافي إذ لا مانع من أنه كرر عليهم ذلك في تلك المواطن
الصفحه ١٠٥ : وآله مرة فقال : «
يا أيها الناس إن الفضل والشرف والمنزلة والولاية لرسول الله وذريته ، فلا تذهبن
بكم
الصفحه ١٥٩ : اسباب
النزول ـ عن كل من الحسن البصري والشعبي والقرطبي ، ونقل عن ابن سيرين ومرة
الهمداني ان عليا قال
الصفحه ١٨١ : . وقال أحمد : يكتب حديثه.
وقال ابن معين مرة : هو ثقة. وقال الفلاس : ليس هو من اهل الكذب ، ودونك حديثه في
الصفحه ١٨٧ : ) فنقل ان عثمان ذكر مرة
في مجلس ابي حمزة فقال : من عثمان؟! استخفافا به ، ثم نقل ان السليماني عد ابا حمزة
الصفحه ٢٠٦ : ، أما حديثه عن مجاهد فإنه في صحيح البخاري فقط. وله في صحيح مسلم عن مرة
الهمداني ، ومحارب بن دثار