................
__________________
ابي طالب : أنا أحد منك سناناً وابسط منك لسانا وأملأ للكتيبة منك ، فقال له علي : اسكت فإنما أنت فاسق ؛ فنزل (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون) قال : يعني بالمؤمن عليا وبالفاسق الوليد بن عقبة. (منه قدس)
____________________________________
وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون. وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها اعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون) السجدة : ١٨ ـ ٢٠ نزلت في رجلين : المؤمن علي بن أبي طالب ، الفاسق الوليد بن عقبة.
راجع في ذلك : شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي ج ١ ص ٤٤٥ ـ ٤٥٣ ح ٦١٠ و ٦١١ و ٦١٢ و ٦١٣ و ٦١٤ و ٦١٥ و ٦١٦ و ٦١٧ و ٦١٨ و ٦١٩ و ٦٢٠ و ٦٢١ و ٦٢٢ و ٦٢٦ ، مناقب علي ابن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص ٣٢٤ ح ٣٧٠ و ٣٧١ ، تفسير الطبري ج ٢١ ص ١٠٧ ، الكشاف للزمخشري ج ٣ ص ٥١٤ ط بيروت وج ٣ ص ٢٤٥ ط مصطفى محمد بمصر ، تفسير القرطبي ج ١٤ ص ١٠٥ ، فتح القدير للشوكاني ج ٤ ص ٢٥٥ ، تفسير ابن كثير ج ٣ ص ٤٦٢ ، أسباب النزول للواحدي ص ٢٠٠ ، أسباب النزول للسيوطي مطبوع بهامش تفسير الجلالين ص ٥٥٠ ط بيروت ، احكام القرآن لابن عربي ج ٣ ص ١٤٨٩ ط ٢ عيسى الحلبي ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ٤ ص ٨٠ وج ٦ ص ٢٩٢ وج ١٧ ص ٢٣٨ ط مصر بتحقيق محمد أبوالفضل ، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص ١٤٠ ط الحيدرية وص ٥٤ ط الغري ، الدر المنثور للسيوطي ج ٥ ص ١٧٨ ، ذخائر العقبى للطبري الشافعي ص ٨٨ ، المناقب للخوارزمي الحنفي ص ١٩٧ ، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص ٩٢ ، تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي ص ٢٠٧ ، مطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ص ٢٠ ط طهران وج ١ ص ٥٧ ط النجف ، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص ٢٥٠ ط الحيدرية وص ٢١٢ ط اسلامبول ، زاد المسير لابن الجوزي الحنبلي ج ٦