الصفحه ٩٧ :
خالفتها قبيلة من العرب (يعني في أحكام الله عزوجل) اختلفوا فصاروا حزب إبليس (١)
» (٤١). هذا غاية ما في
الصفحه ١٠٨ : اللازمان « عند أهل الحق » لائمة الصدق ، وهذا
في غاية الوضوح. (منه قدس).
(٢) لولا ان لهم
منصبا من قبل الله
الصفحه ١٨٤ :
الجود والكرم ، وتفرده بالغايات في المحاسن ، وجمعه أشتات المفاخر ، لان همة قولي
تنخفض عن بلوغ أدنى فضائله
الصفحه ٣٤٢ :
٢ ـ ولهذه الغاية نفسها قد اتخذ عليا
أخاه ، وآثره بذلك على من سواه ، تحقيقا لعموم الشبه بين منازل
الصفحه ٣٧٩ :
الغاية من الحرص على
البر والاحسان ، وتفقد الفقراء حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة
الصفحه ٣٩٩ : الى لفظه ما أقله ، والى معناه ما أجله وما أدله ،
أكبرته غاية الاكبار ، فانه جمع فأوعى ، وعمّ ـ على
الصفحه ٤٦٩ : بضبطه
وحراسته ونشره واذاعته ، بلغت أقصى الغايات ، وحسبك ما تراه في مظانه من الكتب
الاربعة وغيرها من
الصفحه ٤٩٠ : ؟
وفيم هذا الاهتمام العظيم من هذا النبي الحكيم؟ وما المهمة التي احتاجت إلى هذه
المقدمات كلها؟ وما الغاية
الصفحه ٥٢٤ : بما سمعت ، وهو غاية ما تصل اليه مدارك اولئك السائلين ، وإلا
فالجواب : « ان الله عزوجل اطلع إلى أهل
الصفحه ٥٣٦ : ، تجده في غاية المتانة (منه قدس).
(٢) قولها : مات بين
حاقنتي وذاقنتي ، وقولها : مات بين سحري ونحري
الصفحه ٥٦٥ :
الامصار ، وقادت في
انتزاع ملكه وإلغاء دولته ذلك العسكر الجرار.
وكان ما كان مما لست اذكره
الصفحه ٥٦٦ : الغايات ، قالت (٢)
: « لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، واشتد به وجعه ، خرج وهو بين
رجلين تخط
الصفحه ٦٥١ : السير معه ، فلم
يبرحوا من الجرف حتى لحق النبي صلى الله عليه وآله وسلم بربه ، فهموا حينئذ بإلغاء
البعث
الصفحه ٦٥٢ : إلغاء البعث ، وإصرارهم
على الصديق في ذلك ، مع
الصفحه ٦٥٤ : بطلبهم من الخليفة إلغاء البعث
الذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وحل اللواء الذي عقده بيده