الصفحه ١١٢ : عليه أجراً إلا
المودة في القربى)
وهم قربى الرسول الأعظم (ص).
(٦١) فليراجع في مثل
البحار ومناقب آل أبي
الصفحه ٢٠٢ : أعين ـ أخو زرارة ، كانا من
أثبات الشيعة وبحار علوم آل محمد ، وكانا من مصابيح الدجى ، وأعلام الهدى
الصفحه ٣٣٠ : (لحمه من لحمي) : يشتمل على
حديث المنزلة كما في : بحار الانوار للمجلسي ج ٣٧ ص ٢٥٤ و ٢٥٧ ط الجديد ، أمالي
الصفحه ٥٢٦ : إلى علي ،
ولا يتعرفون بشيء من نصوصها ، فتفضلوا بها ولكم الشكر ، والسلام.
س
المراجعة ٦٨
الصفحه ١١١ :
محمد مات تائبا ،
ألا ومن ما مات على حب آل محمد مات مؤمنا مستكمل الايمان ، ألا ومن مات على حب آل
الصفحه ١١٠ :
صلى الله عليه وآله
: « من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفورا له
الصفحه ٦١٥ : بالمرصاد ، إلى كثير من هذه العناصر الجياشة بكل حنق من
محمد وآله وأصحابه ، وبكل حقد وحسيكة لكلمة الاسلام
الصفحه ٧١٢ :
على هذا السبيل ، وهكذا كان الامر في كل خلف وجيل ، إلى أن انتهى الينا كالشمس
الضاحية ليس دونها حجاب
الصفحه ٤٦٦ : ، بكل بهجة وحبور ، ويتقربون فيه إلى الله عزوجل بالصوم والصلاة ،
والابتهال ـ بالادعية ـ إلى الله تعالى
الصفحه ٢١٦ : ، وزبيد اليامي ، والاعمش
، وغيرهم من أقرانهم ، احتملهم الناس لصدق ألسنتهم في الحديث » (٢٣٤) إلى آخر
كلامه
الصفحه ٢١٧ : الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل). وروى صاحبا الوجيزة والبحار عن الحسن
بن سعيد النخعي ، عن شريك بن
الصفحه ٢٥٧ :
الهمداني ـ كما في
ترجمته من الميزان ـ عن ابي اسحاق (قال) : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ٣٧١ : إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فراجعه في صحيح النسائي أو في
تفسير سورة المائدة من كتاب الجمع
الصفحه ٤٧١ : ء الشيعة :
٩ ـ ابوغالب الزراري
المتوفى ٣٦٨ هـ ـ له جزء في خطبة الغدير نص عليه هو بنفسه في رسالته في ال
الصفحه ٦٧٩ :
ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ، ينحدر عني السيل ، ولا يرقى الي الطير ،
فسدلت دونها ثوبا ، وطويت