الصفحه ٢٢٧ :
قبل دفنه ، فدفن
بها في داره قريبا من الحضرة الرضوية.
وحكى بعض الثقات
أنّه قصد قبيل وفاته زيارة
الصفحه ٢٢٨ : أحد من أهل زمانه ولا قبله على ما أظنّ من
علماء العامة والخاصة ، يميل إلى التصوف كثيرا ، وكان منصفا في
الصفحه ٢٤٣ :
كما زعمت الفلاسفة
من أن الأجسام لها أصل أزلي هي المادة ، بل هو المخترع للممكنات بما فيها من
الصفحه ٢٥٠ : مخور(٢)
قال في الحاشية :
إن المشهور أنّ هذه الرباعية تعريض منه بمعاصرة شيخنا البهائي طاب ثراه
الصفحه ٢٥٤ :
محمّد بن مكّي (١) ، من كتب الطب :
الموجز النفيسي ، وغاية القصد في معرفة الفصد من تصانيفه ، وفصول
الصفحه ٢٥٧ : ، إلاّ أنه بالغ
في كتمان أمره.
ثم سافر إلى
العراق لزيارة الأئمة عليهمالسلام في ربيع الآخر من السنة
الصفحه ٢٥٨ :
وكان من قواعد
الروم أن كلّ طالب علم منهم لا بدّ وأن يكون معه عرض من قاضي بلده ، فيه جهة
تعريفه
الصفحه ٣٠٠ :
فخضت في تلك النار
حتى انتهيت إلى الجرف ، فجعلت كلّما نتشبث به لم يتماسك منه شيء في يدي ، والنار
الصفحه ٣٥٥ :
القطب المحيي
بالفارسية ـ المشهورة ـ وهو قطب الدين محمّد بن الكوشكناري.
والثلاثة الأول من
علما
الصفحه ٣٧٨ :
هذا حكم حبّ
بقائهم ، فكيف بدعاء بقائهم؟! وهذا حكم خليفتهم ، فكيف بعلمائهم الذين هم أضرّ من
جيش
الصفحه ٣٨٥ :
عجيب ، فإنه شيعي باتفاق كلّ من تعرّض
لترجمته ، وكفى في هذا المقام كلام العلامة في الخلاصة
الصفحه ٣٨٧ :
ابن الأثير الجزري
في مختصر ابن خلّكان ، وعن الصفدي في الوافي بمقدار خمسين بيتا مع إسقاطه جملة من
الصفحه ٣٩٨ : حضرني
عاجلا ، والمتتبع يجد من هذا الباب نظائر كثيرة.
طريفة : قال
الفاضل المذكور ـ في باب السين في
الصفحه ٤٤١ : المسجد ، وسلمنا منه.
وذكر بعد ذلك قصّة
أخرى تقرب منها (١).
ومن ذلك ما ذكره
في مهج الدعوات قال : وكنت
الصفحه ٤٥٢ :
السلام (١). إلى آخره.
ومنها : ما في
المزار القديم ، فإنه أورد أولا أعمالا مرتّبة ، وأدعية طويلة