الصفحه ٤٤٩ :
ولم يكن له (١) علم بإعلام الورى
، فحسبوا أنه من مؤلفاته فجعلوا له خطبة على طريقة السيد في مؤلفاته
الصفحه ٤٥٦ :
تأمل في هذه
القرائن تطمئن نفسه بكونها مأثورة ، وتستبعد أن يكون مثل الشيخ المفيد أو من قبله
يخترع
الصفحه ١١ :
التبرك والتيمّن ـ
تأمّلا من وجوه :
الأول : أنّ التيمّن الذي
ذكروه هو دون المستحب الشرعي لعدم
الصفحه ٢١ :
الوصول إليهم ،
وذكروا في ترجمة الشهيد الأول أنه يروي مصنفات العامة عن نحو أربعين شيخا من
علمائهم
الصفحه ٢٢ :
بها حقّ الرواية )
(١) لما لا يكاد يحصى ولا يحصر من مصنّفاتهم في العلوم الإسلامية ، إجازة خاصة
الصفحه ٣٦ :
منه الاذن في
روايتهما ، وظاهره الاحتياج إليها لا لمجرد التّبرك ، ولا لضمان صحّة الكتابين
وأمنهما
الصفحه ٤٥ :
الشيخ جعفر النجفي
ـ مع ما هو عليه من الفقاهة والزهادة والرئاسة ـ كان يمسح تراب خفّه بحنك عمامته
الصفحه ٦٠ : لألوان المعارف المحقّقة ، مدرسته دار الشفاء من أسقام الجهالات ، كلماته
إشارات إلى طرق النجاة ، مواقفه
الصفحه ١١٥ : الحوادث العجيبة
في أيامه ما يجد حادثة بأعجب من تصنيف هذا الكتاب في عصره ، وهذا من الظهور بمكان
لا يحتاج
الصفحه ١٢٧ :
ومنها (١) : ما أخبرني به إجازة سيد الفقهاء الكاملين ، وسند العلماء
الراسخين ، أفضل المتأخرين وأكمل
الصفحه ١٣٤ :
بشاب واقف قدامه
وهو يبكي ، فسألناه عن سببه ، قال : أنا ابن من سأل بالأمس من جناب السيد ما سأل
الصفحه ١٣٥ :
ـ من الملائكة.
وحدثني ابن أخيه
السيد (١) الجليل المتقدم : أنّ عمّه الأكرم كان يكره تقبيل الناس يده
الصفحه ١٦٨ : أن سن صاحب
الأنوار في التأريخ المذكور سنتان.
وبالجملة ، فهذا
السيد الجليل وآباؤه من الذين قال فيهم
الصفحه ١٨٣ : الأحكام ، ثقة ثقة. انتهى (٣). إلى غير ذلك من
العبائر الصريحة في كونه من السادة الكرام ، وسلالة ائمة الأنام
الصفحه ٢٢٢ :
ولا جاد بندّه ،
وبالجملة فلم تتشنف الأسماع بأعجب من أخباره (١).
وقد ذكره الشهاب
في كتابه