الصفحه ٥٥ :
الأنوار (١) ـ إلى أواسط سورة
البقرة ـ تقرب مقدّماته من عشرين ألف بيت ، لم يعمل مثله ، وكتاب ضيا
الصفحه ٦٦ :
من الشباك المبوّب
المقابل لقبور الشهداء.
١ ـ عن شيخه
الفاضل العلاّمة ، وأستاذه الكامل الفهّامة
الصفحه ٩٧ :
والظاهر انه رحمهالله كتبه في كتاب الصدقة ، وهو من جملة ما ضاع من شرح الإرشاد كما صرّح به السيد
الصفحه ١١٧ :
وأمّا ولده الشيخ
الأكبر فهو من آيات الله العجيبة التي تقصر عن دركها العقول ، وعن وصفها الألسن
الصفحه ١٣١ :
منها كتاب في إثبات
كون الفرقة الناجية هي الإمامية من أحسن وأنفع ما كتب في هذا الباب ، طوبى له وحسن
الصفحه ١٧٤ : .
فلمّا استجاز منها
قالت له : إنّ لوالد كما دكّانا غلّته أربعة عشر غازبيكي (٣) وهي تساوي
مخارجكم على حسب
الصفحه ٢٤٦ :
فورد هشام بن
الحكم وهو أول ما اختطت لحيته ، وليس فينا إلاّ من هو أكبر سنّا منه ، قال : فوسع
له أبو
الصفحه ٢٥٩ : كتاب ، منها مائتا كتاب كانت بخطه الشريف من مؤلفاته
وغيرها.
مع أنه ذكر تلميذه
الفاضل ابن العودي في
الصفحه ٣٨١ :
عدم عروض سبب من
أسباب الرجوع إلى مذهب الحق إلى قبيل خروج روحه ، والمعهود من الأصحاب كافة عدم
الصفحه ٣٨٦ :
صريح ، أو حدس غير صائب ، ولا شاهد أقوى من عدم نقله كلماتهم ، ولو وجده في تراجمهم
لنقله يقينا ، لما ترى
الصفحه ٤٥٣ : ببعضها.
منها : أنه قال
السيد في المصباح في شرح زيارة أبي عبد الله عليهالسلام في أول يوم من رجب ، بعد
الصفحه ٧ :
للشيخ ، لأن ذلك مع عدم التعرض له من أضعف المراسيل ، بل هو من مقطوع الآخر
بالنسبة إليه ، فهو حينئذ ممّن
الصفحه ١٦ : ثلاثة من الفقهاء في العمل.
وممّا يستغرب من
جملة من الأعلام ـ في هذه الأعصار ـ أنّهم يحتاطون في كثير من
الصفحه ٩٨ :
أشار إليها.
وقال في الأصل
الأول من مقدمة الكتاب : ودر رساله اثبات واجب ياد كرده ايم كه امام آن شخصى
الصفحه ١٣٢ : ء للحفظ من الطاعون قبل نزوله ،
فلمّا نزل هذا البلاء العظيم في الوقت الذي أخبره به ، وتفرّق من تمكن منه