الصفحه ١٥٤ :
وله حاشية على
المختلف ، ورسائل عديدة منها رسالة في حديث الثقلين وأن أحدهما أكبر من الآخر ،
أطال
الصفحه ٢٠٢ :
الشيخ نور الدين
علي على قواعد الحلي سبعة مجلّدات ، منها يعرف فضله وتحقيقه وتدقيقه ، وكان لي
بمنزلة
الصفحه ٢٨٨ : والأمصار ذووا المكانات
الرفيعة وجوه العجز على عتبته العالية كي يستفيدوا من مقتبسات أنوار مشكاة فيضه
مفتخرين
الصفحه ٣٥٨ :
جميع الأشقياء
والأقسياء ، بل لو سلّم كون الرجل يومئذ من الشيعة حقيقة ـ أيضا ـ. ( ك ) لا
ينافي أخذ
الصفحه ٣٦٤ :
انتهى كلام صاحب
الروضات بطوله ، الذي لا يوجد فيه بعد إسقاط ما هو من غيره كلمة حقّ وقول صدق أصلا
الصفحه ٣٨٢ :
هائلة تحرق بها القلوب في الصدور ، وتسيل بها الدموع من العيون؟!
ثم نقول : هذا
الأعلم المقدّم قوله على
الصفحه ٤٤٠ :
وتنشر ، وما نبصر من يفعل ذلك ، فحضرت عند باب المسلخ ، وقلت : سلام عليكم ، قد
بلغني عنكم ما قد فعلتم
الصفحه ٤٥٧ : الأدعية يعدّ من خوارق العادة ، ومنه يظهر وجه عدم مشابهته ـ كاللهوف ـ لسائر
مؤلفاته من ذكر الأسانيد وبيان
الصفحه ٤٦٧ : ، مصونة من الشوائب.
وتأمّلت ما برز
عنه من الألفاظ التي هي أنور من الماء الزلال ، وأطيب من الغنى بعد
الصفحه ٦ : إجازته
الكبيرة للشيخ شمس الدين محمّد بن تركي :
فلقائل أن يقول :
لا فائدة في الإجازة من حيث هي ، لأنّ
الصفحه ٢٧ :
من المشايخ الكبار
، شدّ الرحال من قم ـ على عظمته عند سلطان وقته وعدم أمنه منه ـ إلى الكوفة ، فأتى
الصفحه ٣٠ :
غير أن رعاية
التصحيح ، والأمن من حدوث التصحيف ـ وشبهه من أنواع الخلل ـ يزيد في وجه الحاجة
إلى
الصفحه ٣٢ : في كتابه المراسيل من الأخبار ـ التي هو مرسلها ـ بل
ما أودع فيه إلاّ المسانيد ، فلو جاز عنده العمل بما
الصفحه ٤٣ : ، وأكمل
الربّانيين من العلماء الراسخين ، المنجلي من أنوار درر أفكاره مدلهمّات غياهب
الظلم من ليالي الجهالة
الصفحه ٥٠ : كتاب كبير شريف له مقدّمات حسنة نافعة ـ ومستقصى الاجتهاد في شرح
ذخيرة المعاد والإرشاد. وغير ذلك من