الصفحه ١٤٢ : الصالح الكامل الشيخ حسن ، صاحب
كتاب أنوار الفقه (٣) الذي هو من الكتب النفيسة في هذا الفن ، إلاّ أنّه لم
الصفحه ١٤٤ : ـ على ما صرّح به نفسه ـ ونصّ على عدم ارتضائه
به ، وكأنه لمشاركته للفاضل الهندي من العامة. المتولّد في
الصفحه ١٥٩ : الكمرئي الفراهاني الشيرازي الأصفهاني
، المتوفى سنة ١٠٦٠ ، صاحب المؤلفات العديدة التي منها جامع الصفوي ـ في
الصفحه ١٦٩ : ما أنفقه يقول : يا ربّ لا تجعلني من الذين
يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله.
وكان
الصفحه ١٩٨ : التحبير من أجلّ مشاهير علماء
عصرنا ، وأكمل نحارير فضلاء دهرنا. إلى آخر ما ذكره (٤).
وفي الروضات :
لاقاه
الصفحه ٢٠٤ :
الرواية كما هو
مقرر عند أهل الدراية ، وكان من جملة من هاجر إلى الله في تحصيل هذا المعنى ،
وتاجر
الصفحه ٢١١ :
الأصفهاني ، كان ـ
كما في الرياض ـ من أكابر ثقات العلماء (١).
وفي اللؤلؤة : هو
أوّل من نشر الحديث
الصفحه ٢١٩ :
نباتة قال : دخل
الحارث الأعور على أمير المؤمنين عليهالسلام في نفر من الشيعة وكنت فيهم ، فجعل
الصفحه ٢٢٠ :
أخبرك ، فأرعني
سمعك ، ثم خبّر به من كان له حصافة من أصحابك.
ألا إنّي عبد الله
وأخو رسوله وصدّيقه
الصفحه ٢٢١ :
كم ثمّ أعجوبة
له حملا
يا حار همدان من
يمت يرني (٢) وساق الأبيات الدائرة ، وهذا الخبر صريح في
الصفحه ٢٣٢ :
من الكتب ، وذكر
لنا بعض الأفاضل أنّها وافرة العلم ، كثيرة الفضل ، وقد بقيت بعد وفاة الشيخ
البهائي
الصفحه ٢٣٨ :
السبحة.
قال رحمهالله : واستجاز من الشيخ فكتب له إجازة طويلة تشتمل على تأدب عظيم في حقّه ، وثنا
الصفحه ٢٥٣ : أو الحاجة ، من كبار أفاضل عصره ، وقد قرأ عليه
ولده الشهيد جملة من كتب العربية والفقه ، وكان قد جعل له
الصفحه ٢٦١ :
اللمعة ـ فأرسل
القاضي إلى جبع من يطلبه ، وكان مقيما في كرم له مدّة منفردا عن البلد ، متفرّغا
الصفحه ٢٦٨ :
السلام ، وله
وظائف من أوقاف الحضرة الشريفة ، وكان في غاية التقوى والورع ، وكان يؤمّ الناس في