الصفحه ٤١٠ : الدويخ ، والأخرى : في هلتا (١) من الماحوز ،
وأنا أزوره فيهما احتياطا ، وإن كان الغالب على الظن أنه في
الصفحه ٤٢٥ :
بغداد بمعاونته
حتى يوفّق بما اختلج في خاطره من ترويج المذهب الحق بمعاونة الوزير المذكور ،
فأنشد
الصفحه ٤٣٧ :
منعت منه الحكمة
والاعتبار ، واستعداد يخالطه التصغير والاحتقار ، فالقريحة معه إذن بين متجاذبين
الصفحه ٤٤٣ : طاوس عنّي؟
قال : ما أعرف من
بني طاوس إلا أنت ، وما [ وقع ] (٢) في قلبي إلاّ أنه قصدني بالرسالة إليك
الصفحه ٤٥١ : (٢) ، والعجب من قوله : في شيء من كتب أصحابنا. إلى آخره. فهب
أنه ما عثر على المزارين ، فهلا نظر إلى مزار البحار
الصفحه ٤٥٤ : المفيد (٣).
وقال السيد في
الإقبال : ومنها زيارة الحسين عليهالسلام في ليلة عيد الفطر ، وقد ذكرنا في
الصفحه ٤٥٨ :
من وجوه :
أمّا أولا : فلأن
وفاة ورّام في سنة ٦٠٥ ، ووفاة الشيخ في سنة ٤٦٠ فبين الوفاتين مائة
الصفحه ٢٣ : يفرّقون في مقام الحاجة ـ إلى الطرق
والأسانيد إلى الكتب المصنّفة ـ بين ما كان منها قطعي الصدور وعدمه.
ولم
الصفحه ٤٧ : ، فأصرّ عليه السيد جواد بالأكل وأصرّ هو
بالامتناع ، فذكر له القصة ، فقال : والله ما اطّلع عليه أحد من
الصفحه ٥٣ :
: وفي جمادى
الثانية من سنة ١١١٥ حجّ بيت الله الحرام محمود آقا التاجر ومعه الشبّاك لحرم
الكاظمين
الصفحه ٧٦ :
منه من كثرة الناس
للصلاة عليه ، وكثرة البكاء من المخالف والمؤالف (١).
عن العالم الفاضل الشيخ
الصفحه ٧٨ : المعظّمة ـ بعد مجاورتها مدة ـ سنة ١٠٩٤ ، المدفون مع والده في ( المعلى ) من
مقابر مكة المشرّفة.
أ ـ عن
الصفحه ٨٢ :
به المرحوم الشاه عباس الماضي ـ وذلك في قصبة أشرف من كور طبرستان ، وتوفي رحمهالله بعد ذلك بأشهر ، وفي
الصفحه ٨٤ :
صاحب المعالم ـ قد
تركا زيارة المشهد الرضوي ـ على ساكنه أفضل الصلاة ـ خوفا من أن يكلّفهم الشاه
عباس
الصفحه ٩٠ :
ـ عطّر الله ضريحه ـ كان له من العلم رتبة قاصية
، ومن الزهد والتقوى والورع درجة اقصى ، وكان من