الصفحه ١٦٧ : وتفصيلها : وأظن أن أكثر فوائد كتب السيد نعمة الله الشوشتري المعاصر ـ قدس
سرّه ـ مأخوذة من تصانيف هذا السيد
الصفحه ١٧٠ : الزاهرة ، فإذا بالدعاء المطلوب
بين يديه ، فابتهجنا بحمد الله تعالى والثناء عليه بعد أن قضينا منه أوطارا لا
الصفحه ١٧٢ : ـ قد كان من تلامذة الشيخ أحمد بن
فهد الحلي ، وقد ألّف ابن فهد له رسالة ، وذكر فيها وصايا له ، ومن جملة
الصفحه ١٨٨ :
وطئ الأقدام ،
فصنعوا من ألواح الخشب شيئا لحفظه.
وفي ليلة الأحد
الثاني والعشرين من الشهر المذكور
الصفحه ٢٣٤ :
ثمّ توجّه هذا
الشيخ من هراة إلى قزوين لإدراك خدمة السلطان المذكور ثانيا ، واسترخص من السلطان
الصفحه ٢٨٧ : تشرف بإنفاذ الحكم الميمون
من قبل جلالة الملك على أنّه لمّا وجدنا ـ من بداية طلوع صبح الدولة الدائمة
الصفحه ٢٩٦ :
أرواح السلف ووقّف
ما فيه رضاء الخلف ، وليمهد الناظر في ذلك عذري ، فإني لست من هذا المقام ، ولا
الصفحه ٣١٦ :
قال : سمعت من
مولاي أبي محمّد الحسن العسكري عليه وعلى آبائه وولده أفضل الصلاة والسلام يقول :
أحسن
الصفحه ٣٣٦ :
الدين : كان من
أجلاّء العلماء والسادات ، وأفاضل المحدّثين الثقات ، وأعاظم مشايخ الإجازات ،
وكذلك
الصفحه ٣٧٥ :
في الفنون ، خصوصا
العلوم النقليّة من الفقه والحديث وما يتبعه ، والتفسير وما جرى مجراه كاللغة
وفنون
الصفحه ٣٩٣ :
، أو لإظهار الفضيلة كالسيوطي في هذا الكتاب الموضوع لجمع النحاة ، فذكر فيه من
يعانده إظهارا لطول الباع
الصفحه ٣٩٥ : عليهمالسلام ، وهذا الموضع الواحد كيف صار سببا لحكمه بأنّه لم يهمل
أيضا في شيء من مؤلّفاته؟ وهل هذا إلاّ إغراق
الصفحه ٣٩٦ : الوبيل ، فتشبّث به بيديه ، وقام مبتهجا كأنّه وحي أوحى إليه فقال :
لح ـ ومنه ظهر أيضا حقيّة ما حققناه في
الصفحه ٣٩٧ :
يحيى بن سعيد ،
وعن ابني طاوس ، والشيخ مفيد الدين بن جهم ، من كبراء أصحابنا الحليين. وكذا عن
الصفحه ٤٠٩ :
وقيل : إنه كان
يطلب من بعض الأفاضل كتابا لينسخه ، وكان يأبى عليه ، وكان كتابا كبيرا جدّا ، فاتفق