الصفحه ٣٨٨ :
بالنظامية بعد الخطيب التبريزي ، ثم اتهم بالتشيع فقيل له في ذلك فقال : لا أجحد ،
أنا متشيع من الفرق إلى القدم
الصفحه ٤٠٧ : ـ رفع الله تعالى أعلامه ـ بالبراهين القاطعة ، والدلائل الساطعة ، خلافة
أمير المؤمنين عليهالسلام بعد
الصفحه ٤٣٣ : ربيب صدقات مولانا المصنّف ضاعف الله مجده ، أمتعة
الله بطول حياته ، وصلواته على سيدنا محمّد النبي وآله
الصفحه ٤٤٧ :
وقال العالم
الجليل المولى عبد النبيّ الكاظمي في حاشية كتابه تكملة الرجال : قد وقفت على
اعلام الورى
الصفحه ٤٤٨ : خطبة فأعجبه فكتبه بخطّه ، ولم يعرفه ، وبعد
موته وجدوه في كتبه بخطّه ،
__________________
(١) والله
الصفحه ١٩١ :
(٢)
__________________
ولا أدبا ، ولا جعل
لك معاشا غيره ، لم تتذكر ما سلف منك فتتلافاه ، ولا اعتذرت ممّا قدّمت وفرّطت فيه
من
الصفحه ١٩٦ : الفقر والفاقة ، فقال يوما لولده الفاضل
المذكور : إنّي عاجز عن تحمّل مؤنتك ، ولا بدّ لك من السعي للمعاش
الصفحه ٣١٠ :
وتدبّر ما قلت لك
، وتحفظ عني ما أوصيتك به هنا ، وفي كتابنا الموسوم بالمنتخب ، تكن من الفائزين
الصفحه ٢٢ : عدمه.
أو الحاجة إليه
لإثبات الكتاب ، وصحّة النسبة إلى من انتسب إليه ، وهو كالأول ، لكون أكثر ما
الصفحه ٤٦ :
تجسّسك عن إخوانك وعدم علمك بأحوالهم ، فخذ هذه الصينية يحملها لك خادمي يسلّمها
إليك عند باب داره ، وقل له
الصفحه ١١٨ : الشيخ : لا بدّ لك من أن تصلي بنا العصر ،
فجعل يتضرع ويقول : تريد تقتلني لا قوة لي على ذلك. وأمثال ذلك من
الصفحه ١٧٥ : ذكر في التحفة :
إنه لو سمّي دين الشيعة بدين المجلسي لكان في محلّه ، لأن رونقه منه ، ولم يكن له
عظم
الصفحه ٢٠٦ : واسطة ، وأجزت لك روايتي
__________________
(١) المنافقون ٦٣
: ٩.
(٢) نقد نحاسي
ايراني يشبه البارة
الصفحه ٢٢٤ : ذلك من الرسائل المختصرة ، والفوائد المحرّرة.
وأمّا إشعاره
فسأورد لك منها ما يعظم عندك موقعه ، وتقف
الصفحه ٣٢٣ : ، وكيف
يذكره من مشايخه وهذا الشريف صاحب المجدي كان من معاصري السيد المرتضى وأضرابه ،
ولو كان فيه لكان