الصفحه ٥٤ : :
١ ـ الروضات
الزاهرات في المعجزات بعد الوفاة. ٢ ـ وسلاسل الذهب المربوطة بقناديل العصمة
الشامخة الرتب (٣).
قال
الصفحه ٦٥ : الشيخ أحمد بن
الشيخ إبراهيم الدرازي البحراني الحائري.
المتولد سنة ١١٠٧
، المتوفى بعد الظهر يوم السبت
الصفحه ٢٣٢ :
من الكتب ، وذكر
لنا بعض الأفاضل أنّها وافرة العلم ، كثيرة الفضل ، وقد بقيت بعد وفاة الشيخ
البهائي
الصفحه ٣٠٣ :
بسنة ، وكذا ابن
معيّة بعده (١) بسنة ، والمطارآبادي بعده (٢) بسنة ، فعلم أنه رحمهالله ارتحل إلى
الصفحه ٤٠٨ :
لأن الكلب طبع
أبيه فيه
وجعل السلطان بعد
ذلك السيد تاج الدين محمّد الآوي ـ المتقدم ذكره
الصفحه ١٧٩ : ابن نعمة الله الموسوي طاب ثراه
، عن شيخ المحققين الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري أفاض الله على تربته
الصفحه ٩ :
فيها إلى رواة حديثنا ، فإنّهم حجّتي عليكم وأنا حجّة الله » (٢).
وقوله عليهالسلام في مقبولة عمر بن
الصفحه ٥٨ : الدين حسن بن شرف الدين حسين بن عماد الشرف بن عبادان بن محمّد بن الحسين بن
محمّد بن الحسين بن علي بن عمر
الصفحه ٦١ : وسلامه عليهم ، ورفض العلائق الدنيّة الدنيوية ، وإيّاه وصرف
نقد العمر العزيز في العلوم المموّهة الفلسفية
الصفحه ٦٦ : ، الشيخ حسين بن الشيخ محمّد جعفر
الماحوزي البحراني (١) ، الذي صرّح في اللؤلؤة : بأنّه بلغ من العمر إلى ما
الصفحه ٧٤ : فقه الصلاة اليومية ، وغيرها. المتوفى في
حدود سنة ١١٠٥ ـ عام جلوس الشاه سلطان حسين الصفوي ـ وعمره يقرب
الصفحه ٧٥ :
العمر إلى ما يقرب
من مائة سنة.
١ ـ عن السيد الأجلّ المعروف بالعلاّمة السيد هاشم بن السيد
سليمان
الصفحه ١٨٣ : عليهمالسلام.
فمن الغريب ما في
روضات السيد الفاضل المعاصر ـ بعد أن ساق نسبه ـ قال : كان من شرفاء علماء وقته
الصفحه ٢٧٢ : رحمهالله شهيدا ، وكان ذلك في أكبرآباد من أعاظم بلاد الهند ومرقده
هناك يزار ويتبرك به ، وكان عمره قريبا من
الصفحه ٣٠٢ : (٣) ، فكان عمره
الشريف اثنتين وخمسين سنة.
وصرّح في أربعينه
، أن فخر المحققين أجازه في داره بالحلة سنة ٧٥١