الصفحه ٣٤٢ :
عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً ) (٤).
وروى المفيد في
الإرشاد
الصفحه ٩٧ :
والظاهر انه رحمهالله كتبه في كتاب الصدقة ، وهو من جملة ما ضاع من شرح الإرشاد كما صرّح به السيد
الصفحه ٩٣ : دقيق العيد ٢ : ٧٣ ، نيل الأوطار ٢ : ٣٢٢ ،
إرشاد الساري ٧ : ٣٠٥ ]. واختاره الزمخشري [ الكشاف ٣ : ٢٧٣
الصفحه ٩٦ : الإرشاد ، قال رحمهالله في شرح نزول سورة (
هَل أتى ) (١) في أهل البيت عليهمالسلام ما لفظه : وبايد دانستكه
الصفحه ٩٩ : بر ارشاد فقه نوشته گفته
است كه ايثار حضرت امير عليهالسلام. إلى آخر ما في الحديقة (٢).
وقال في
الصفحه ٤١٦ : ء الصلوات الفائتة ، نسبها إليه الشهيد في شرح الإرشاد (٢).
فمن الغريب ـ بعد
ذلك ـ ما في الروضات ، في ترجمة
الصفحه ٢٤ :
إجازة.
واستوضح ذلك في
المفيد ، فإنّ علماء الرجال قد صرحوا بأنّ أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد
الصفحه ٤٥١ :
قبله الشيخ محمّد
بن المشهدي في مزاره (١) ، وذكره قبله الشيخ الجليل المفيد رحمهالله في مزاره
الصفحه ٢٨ : ، فله أن
يقول : أخبرني وحدثني ، وهذه طريقة معروفة ، وإلاّ فالمفيد دائما يقول : أخبرني
أبو القاسم جعفر
الصفحه ١٦٤ : ـ رحمهالله ـ : وحيث إنّ معرفة الراوي ضرورية جعلت الطبقات ستة :
١ ـ طبقة الشيخ
المفيد.
٢ ـ طبقة الصدوق
الصفحه ٣١٤ : مفيد بن جهم ، وتردّد إليه الناس ، وزاره
خالي السعيد تاج الدين بن معيّة وأنا معه طفل ابن ثمان سنوات
الصفحه ٤٥٤ : المفيد (٣).
وقال السيد في
الإقبال : ومنها زيارة الحسين عليهالسلام في ليلة عيد الفطر ، وقد ذكرنا في
الصفحه ٤٥٥ : مصباحه (٢) ، وقبله الشيخ المفيد في مزاره (٣) ، والشيخ المشهدي
في مزاره (٤) ، باختلاف يسير.
وقال فيه
الصفحه ١٩ : مكي ، عن شيخه عميد الدين عن المصنّف.
وأجزت له رواية
كتاب إرشاد الأذهان ـ الذي عندي ـ وما عليه (١) من
الصفحه ٥٠ : كتاب كبير شريف له مقدّمات حسنة نافعة ـ ومستقصى الاجتهاد في شرح
ذخيرة المعاد والإرشاد. وغير ذلك من