الصفحه ١٧٥ : :
إنّهم بلغوا ألف نفس ، وزار بيت الله الحرام ، وأئمة العراق عليهمالسلام مكرّرا ، وكان يوجه أمور معاشه
الصفحه ٢٠٧ : الرابع والعشرين من شهر محرم الحرام سنة إحدى وعشرين وألف ، وعاده
يوم السبت السيد الداماد ، والشيخ لطف الله
الصفحه ٢٢٣ : سداد دينه ، إلاّ أنّه غالى في حبّ آل البيت ،
وألّف المؤلّفات الجليلة ، منها : التفسير المسمى بالعروة
الصفحه ٢٢٤ : أمانيك عنده ولا تتجاوزه. قال : ثم خرج
سائحا فجاب البلاد ، ودخل مصر وألّف بها كتابا سمّاه الكشكول ، جمع
الصفحه ٢٢٦ : ألغازه
، وجملة من إشعاره ، وقال : وكانت وفاته لاثنتي عشر خلون من شوال سنة إحدى وثلاثين
وألف بأصبهان
الصفحه ٢٣١ : والترحال في أوائل العشر الثاني من الشهر الثاني من السنة الخامسة من العشر
الثاني بعد الألف ببلدة كنجه ، وأنا
الصفحه ٢٥١ : السلطان
مراد في سنة ألف وثمانية وأربعين (٢).
وهذا السيد الجليل
يروي عن جماعة من المشايخ (٣) :
أوّلهم
الصفحه ٢٩٥ : بن الخازن ـ أدام الله تعالى بركته ـ جميع ذلك إن شاء
بهذه الطرق وغيرها مما يزيد على الألف ، والضابط أن
الصفحه ٣٠٥ : هذا ما يزيد على ألف من أهل
السواحل من المتسنّين ، وأثبتوا ذلك عند قاضي بيروت ـ وقيل : قاضي صيدا
الصفحه ٣٠٧ :
مدة طويلة ، وقد نقل أنه لمّا ألّف البهائي كتاب الحبل المتين أرسله إليه بشيراز
ليطالع فيه ويستحسنه
الصفحه ٣٤٢ :
ألف دينار ، ثم
رحل إلى خراسان (١). وتوفي في ضيعة ذي أمران ـ أو ذي أمان ـ في حياة أبيه ،
وعمره سبع
الصفحه ٣٦٩ : الكتب
الموضوعة لتراجم العلماء ممّا ألف بعده ، فهو مذكور في جميعها ، كالأمل (١) ، والرياض (٢) ، ومجالس
الصفحه ٣٨٨ : متقدما في علم القرآن ، والغريب ، والنحو ، واسع العلم ، كثير العبادة والخشوع
، ألّف الفصول في النحو
الصفحه ٤٢٣ : والشام والجزيرة ، حتى تجمع
فيها زيادة على أربعمائة ألف مجلّد. وقرر بالرصد المنجمين والفلاسفة ، وجعل له
الصفحه ٤٣٢ : ، وبعدها ألف لينة ،
مخفف حسن كيا ، والكيا لقب له ، ومعناه بلغة دار المرز من جيلان ومازندران والريّ
: الرئيس