الصفحه ٤٨ : الحجّة عجّل الله تعالى فرجه.
تولّد رحمهالله تعالى في سنة ست أو سبع عشرة بعد المائة والألف ، بعد وفاة
الصفحه ٥٥ :
الأنوار (١) ـ إلى أواسط سورة
البقرة ـ تقرب مقدّماته من عشرين ألف بيت ، لم يعمل مثله ، وكتاب ضيا
الصفحه ٧٣ :
ووفد عليها والدي
الماجد مدّ ظله سنة سبع وثمانين بعد الالف من الهجرة ، فأوصل إليه من السلطان
ألوفا
الصفحه ١٦١ : بمسالك الأفهام ـ وهو أكبر وأتمّ
وأنفع ما ألّف في هذا الباب ، كما قيل.
والظاهر أنّ أحسن
ما الّف فيه
الصفحه ١٦٧ : العالي ، وإنّما اختصه بذلك لما كان بينهما من
الألفة وقرب الجوار (١).
قال في الأنوار
النعمانية في بيان
الصفحه ١٨٦ : الحرام إلى الفضيلة الجميلة التي امتاز بها من بين العلماء ، وهي من فضل
الله الذي يؤتيه من يشاء ، وقد ألف
الصفحه ٢٥٠ : أصفهان بمرافقة السلطان شاه صفي المرحوم إلى زيارة
العتبات العاليات ، فمات هناك في سنة إحدى وأربعين وألف
الصفحه ٣٤١ : محمّد فوفد على السفاح فأقطعه بالمدائن ضيعة تغل في السنة
ثمانين ألف (٥) أو مائة ألف أو مائتي
الصفحه ٥ : المتقدّمة وغيرها ، ممّا ألّف وصنّف في الأحاديث والتفسير والأصولين
والفقه وغيرها ، منهم ومن غيرهم من سلفنا
الصفحه ٤٣ :
والمسلمين خير جزاء المحسنين.
تولّد رحمهالله تعالى في سنة أربع عشرة بعد المائتين والالف
الصفحه ٥٣ : المحتوم زمامه ، وذلك بأرض
العراق المحروسة حين مراجعته من سفر الحج في حدود سنة خمسة عشر بعد مائة وألف
الصفحه ٥٤ : الأربعين بعد المائة والألف ، أفضل أهل عصره ، وأطولهم
باعا ، صاحب تفسير مرأة
__________________
(١) في
الصفحه ٥٩ :
سنة استدعاه السلطان فلاقاه في برهانبور فقرّبه وأدناه وجعله رئيسا على ألف
وثلاثمائة فارس ، وأعطاه لقب
الصفحه ٦٠ : الدقيقة (١). حصّل في (٢) أعظم بلاد عراق العجم أصبهان في عشر الخمسين بعد المائة
والالف من هجرة سيّد الانس
الصفحه ٦٥ : الحدثان وسانح الزمان أنّ في عام ست وثمانين
بعد المائة والألف حدث في بغداد ونواحيها من المشاهد المشرّفة