الصفحه ١٤٦ :
اللثام (١) ، حدثني بذلك
الشيخ الأستاذ الشيخ عبد الحسين رحمهالله (٢) قال : وكان يقول : لو لم يكن
الصفحه ٢٧٤ : ، وفي الرياض : دقماق معرّب
طخماق (٢).
عن الشيخ شمس الدين محمّد بن شجاع القطان الأنصاري الحلي ،
العالم
الصفحه ١٢٧ : الأعظم بحر العلوم وكان عمه أدّبه وربّاه
، وأطلعه على الخفايا والاسرار حتى بلغ مقاما لا تحوم حوله الأفكار
الصفحه ٤٠٧ : عليهمالسلام من المصيبة حتى استوجبوا الصلاة عليهم؟
فعدّ الشيخ بعض
مصائبهم ، ثم قال : أيّ مصيبة أعظم عليهم من
الصفحه ٢٢ :
الجليل أبي يحيى زكريا الأنصاري بمصر. وتتبعت جملة من أسانيد شيخنا الجليل
العلاّمة كمال الدين أبي عبد الله
الصفحه ١٠٦ : .
إلى هنا ذكر ثمانية طرق
للعلاّمة بحر العلوم لم يتعرض في المشجرة إلاّ إلى خمس منها.
ثم بدأ بشيخ الشيخ
الصفحه ١٣٣ : بهذه
الأمور السيد الجليل المتقدّم (٢) ، والسيد الأيّد الثقة الصالح السيد مرتضى النجفي ـ وكان
مرضيا عند
الصفحه ٣٩٨ :
وصرّح ابن الأثير
الجزري في جامع الأصول : أن الخطيب التبريزي يروي عن السيد المرتضى (١).
وهذا ما
الصفحه ٤٢٤ : فضل الله الراوندي ، وهو تلميذ السيد المرتضى
علم الهدى رضي الله عنه.
ثم اختلج في خاطره
الخطير ترويج
الصفحه ٤٣٦ : ، وأبي الحسين البصري في الردّ على
السيد المرتضى ، وهو الحاذق المبرز في صناعته ، إذ هاتيك المباحث يجتمع
الصفحه ٥٢ :
بحار العلوم فأخرج منها درّا ومرجانا ، وسبح في دأماء (١) الفنون فاستنبط
منها وسيلا (٢) وبرهانا ، أعظم
الصفحه ٦٠ : الدقيقة (١). حصّل في (٢) أعظم بلاد عراق العجم أصبهان في عشر الخمسين بعد المائة
والالف من هجرة سيّد الانس
الصفحه ١٣٥ : أعظم آياته ، عليه سلامه وسلام الملائكة
جيلا بعد جيل.
وحدّثني ـ طاب
ثراه ـ قال : كنت معه ـ رحمهالله
الصفحه ١٧٥ : القبلي
من الجامع الأعظم بأصبهان ، ومن المجربات استجابة الدعوات عند مرقده الشريف وتحت
قبّته المنيفة
الصفحه ٢٢٤ : نقصا ، فألقي في روعي انّه من كبار
العلماء الأعظم ، وأجلّه أفاضل الأعاجم ، فما زلت لخاطره أتقرّب ، ولما