الصفحه ٢٦١ :
يَحْمُونَها من أَنْ تُسامَ الشَّطَطَا(١)
وقد تَقَدَّمَ
شَرْحُ ذلك كُلِّه.
* والنَّفِيرُ
الصفحه ٣٧٢ :
قَدِمَ بِهِلَّةٍ ولا
بلَّةٍ ، وقد
تَقَدَّمَ شَرْحُهُ.
* وَمَا
أحْسَنَ بِلَّةَ لسانِهِ ، أَىْ : طَوْعَهُ
الصفحه ٤٦٩ : مَنّا وحَسِبَهُ عليه ، وقوله تعالى : (وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ) [القلم : ٣] جاء فى
الصفحه ٤٦٨ : ، وقد يكون ذلك فى الإنسان ، وفى الخبر : أن أبا كبير غزا مع تأبط شرّا فمنَّنَ به ثلاثَ ليالٍ ، أى : أجهده
الصفحه ٥٤٢ :
ومن خفيفه
* فِى : حَرْفُ جَرٍّ ، قال سيبويه : أَمَّا (فِى) ، فهى للوِعَاءِ ، تَقُولُ : هو فى
الصفحه ٥٢٢ :
بِوَزن حِلْسٍ ، فقالوا : بِنْتٌ
، وليست التاءُ فيها
بعلامَةِ تأنيثٍ كما ظَنَّ مَنْ لا خِبْرَةَ لَهُ بهذا
الصفحه ٥٤٣ :
فَإنّهُ أرادَ
: يَعْثُرْنَ بالأَرضِ فى حَدِّ الظُّبَاةِ ؛ أَى : وهُنَّ فى حَدِّ الظُّبَاةِ
الصفحه ٥٩٢ :
فعسى أن يَجُرَّ بِها بإِضمارِ (مِنْ) كما جازَ ذلِكَ فيما ذَكَرْنا فى (كَمْ)
، قالَ : وقالَ
الصفحه ٩٠ :
فكذلك هِىَ أَيضًا فى المُؤَنَّثِ بَدَلٌ غيرُ أَصْلٍ.
وليست الهاءُ
فى « هذِه » ، وإِن اسْتُفِيدَ
الصفحه ٥٩٦ : ؛ لِيُعْلَمَ المُخَاطَبُ من
الغائِبِ ، ولا مَوْضِعَ لها من الإعرابِ كالكافِ فى ذلكَ وأَرَأَيتَكَ ، وهذا هو
الصفحه ٤٣٤ : الرَّجُلُ ، فَكَانَتْ فى مَوْضِعِ تَحَرُّكٍ لَمْ تُحْذَفْ
، وَجَعَلُوا الأَلِفَ تَثْبُتُ مَعَ الحَرَكَةِ
الصفحه ٤٧٦ : أوَّلاً أبدا ، وبقى معنى التشبيه الذى كان فيها
وهى متوسطةٌ بحالِهِ فيها وهى متقدمة ، وذلك قولهم : كأنَ
الصفحه ٥١١ :
الكتاب : قرَأَهُ
وكتبه ، وفى التنزيل : (إِلَّا إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) أى
الصفحه ٤٩٩ : (١)
يعنى : العين ،
وقول الأعور الشنِّى فى صفة بعير أكراه :
لَمَّا
رَأَيْتُ مَحْمَليه أَنَّا
الصفحه ١٥٦ :
* والمُتَثَلَّمُ : مَوْضِعٌ. رَواهُ أَهْلُ المَدِينَةِ فى بَيْتِ
زُهَيْرٍ :
*بَحَوْمانَةِ