الصفحه ١٠٠ : بروحها الواسعة لتشمل كل نعمة من الله سبحانه بها على
الإنسان وهذا ما صرح الله سبحانه به ودل عليه بقوله في
الصفحه ١٠٧ : والاخبار عن الضرورة الموجبة لها ليتحقق العزم
والاقدام عليها من قبل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما هيأ
الصفحه ١٠٩ :
الرسول وحكمته قادرة
على الابتداء بالهجوم لو ارادت وعلى الدفاع بقوة وصلابة إذا تعرضت لعدوان الكفر
الصفحه ١٢٢ : الحقيقي لكل ما ظفر به وحصل له من النعم وقد نص على ذلك بقوله تعالى : ( ومابكم من
نعمة فمن الله
الصفحه ١٢٦ :
التوبة ويسلم من تلك المصيبة وبذلك تكون الإصابة بالمصيبة على أثر حصول المعصية ، درسا
تربويا وعقوبة معجلة
الصفحه ١٨١ :
أما الأول : فهو ما جرت العادة عليه
سابقا ولا يزال يكرر لاحقا من قبل المحتفلين بهذه المناسبة
الصفحه ١٨٥ : مختلفون في ذلك
والكل متفقون على ان المطلوب من كل شخص مكلف ان يتعبد لله سبحانه بما يراه وظيفته
الشرعية على
الصفحه ٢١٠ : سبحانه في بلادنا وطلب منا ان
نعتمد على أنفسنا ونتعاون على البر والتقوى باستثمار طاقتنا التي نحصل بها
الصفحه ٢٢١ : ».
وروي عنه ايضا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا علي اربع من كن فيه بنى الله
تعالى له بيتا في الجنة من
الصفحه ٢٢٩ :
وتتأكد لدينا هذه
الحقيقة اكثر فاكثر اذا القينا نظرة خاطفة على الوضع الجاهلي الذي كان سائدا في
الصفحه ٢٣٩ : يدلهم على تجارة رابحة
ناجحة في الدنيا والآخرة. وحيث ان رغبتهم في ذلك متحققة جزما ـ يعتبرون بحكم
المجيب
الصفحه ٢٤٥ : بالنسبة الى المستضعف المريض ـ ومن المعلوم ان الاجر
المترتب على قضاء أية حاجة تكون كميته ومقداره بقدر اهمية
الصفحه ٢٤٧ :
المتفق عليها مقدارا وزمانا ـ في وقتها بدون تسويف ومماطلة مهما كانت الظروف صعبة
ولو بان يقترض مقدار القسط
الصفحه ٢٥٢ :
الخطبة
الواحد والعشرون
(١)
التوكل على الله سبحانه
ودوره في نجاح الإنسان وتقدمه
بسم الله
الصفحه ٢٦٨ : ولو كانت
شرعية ولكنه لا يتورع عن تناول الغذاء الحرام او المشتمل على الحرام ـ وتكون
النتيجة ما ذكرناه