الصفحه ٢٣٤ : تعالى في مقام بين وجوب الصوم : ( يايها
الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم
الصفحه ٢٥٣ : شكرتم
لأزيدنكم )
(٢).
وقوله سبحانه : ( ومن يتوكل
على الله فهو حسبه )(٣).
وروي عن الامام علي
الصفحه ٢٥٤ : على التوصل بها الى الهدف المقصود.
بيان حقيقة التوكل في
الإسلام :
وذلك لعلم الانسان المؤمن المتوكل
الصفحه ٢٥٦ : غير هزه
جنته ولكن كل شيء له ســبب
العناية الإلهية قد تساعد على حصول
السبب بدون
الصفحه ٢٥٧ : الطفولة البريئة الضعيفة على ايجاد سبب من اسباب الرزق كما كان زكريا وزوجته
عاجزين عن توفير السبب الطبيعي
الصفحه ٢٧٨ :
هذه الفريضة ـ اي فريضة الصوم.
واما عيد الاضحى فهو كعيد الفطر مقصور
ايضا على طبقة خاصة من المكلفين
الصفحه ٢٨١ :
النتيجة الى تقدير
الله سبحانه ويتوكل عليه في نجاح سعيه راضيا بكل ما يقدره ويقرره له في النهاية
الصفحه ٤١ : .
اما الجهل فقد حاربه الاسلام وحاول
القضاء عليه بالحث على طلب العلم بالكثير من آيات القرآن الكريم وسنة
الصفحه ٤٢ :
ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم
على الهدى لمن استهدى أدلاء
ففز
الصفحه ٤٣ : :
( وأن ليس للإنسان إلا
ماسعى * وأن سعيه سوف يُرى ) (٢).
والرويات الحاثة على العمل في سبيل
الكسب وتحصيل
الصفحه ٤٧ :
من الادوية والعلاجات المساعدة على التخلص والشفاء من الامراض التي يتعرض الإنسان
للإصابة بها هذا مضافاً
الصفحه ٥١ :
نجل الإمام الحسين
سيد الشهداء نجل الإمام علي سيد الإوصياء عليهمالسلام :
نسب كأن عليه من
الصفحه ٧٢ :
( ويؤثرون على انفسهم
ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون
) (١).
وكذلك تحولت
الصفحه ٨٠ :
على حالة شديدة من
العطش ـ على ما ورد في بعض الروايات المتضمنة لهاتين القصتين المتضادتين
الصفحه ٨٧ :
( ومن يتق الله يجعل له
مخرجاً * ويرزقه من حيثُ لا يحتسبُ ) (١).
وقد اعطانا الامام علي