الصفحه ٢٠٩ :
على اساس التكامل
والتعاون على تحقيق المصلحة المشتركة لا على اساس الاحتياج والتبعية المنافية
لكرامة
الصفحه ٢٥٠ :
المشهورة ( الضرورات
تبيح المحذورات ) وحينئذ رق لها بعد ان اطلع على واقعها المر ، وانها أرملة تعيل
الصفحه ٢٦٣ :
اجتمعت على ان تنفعك بشيء لا ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعت على ان
تضرك بشيء لا يضرونك الا بشي
الصفحه ٨٨ :
الحياة فلو قدر
للشرك كله ان ينتصر على الإيمان والإسلام لكان معنى ذلك زوال الايمان واندراس
الاسلام
الصفحه ١٢٨ : معهم فهي تظهر بالمحافظة على الاستقامته في خط مرضاة الله
سبحانه ومنهج عبادته مهما كانت المغريات قوية
الصفحه ١٣٩ :
واحوالهم قبل وجودهم
في هذه الحياة وبعده الى ان يرث الارض ومن وما عليها وبذلك يرتفع موضوع الاختيار
الصفحه ١٤٠ :
وفي حال إصابته بشيء من ذلك اذا بقي على
وضعه الاول من الالتزام بخط السماء بالايمان الصادق
الصفحه ١٤٦ :
للرسول والرسالة كما
أقدم علي على أن يقدم نفسه المطمئنة فداء لهما
نجاح الرسول وعلي عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ :
للإنسان ما دلت السورة عليه من العمل الصالح والتواصي بالحق والتواصي بالصبر هو
العقيدة الراسخة التي يستلهمها
الصفحه ١٥٨ : قلوبكم
فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله
لكم أياته لعلكم
الصفحه ١٦٤ :
الامثل للصبر العظيم
على الخطب العظيم والبلاء الجسيم وقد اقتدت به اخته بطلة كربلاء زينب الجلد
الصفحه ١٩٣ :
والمراد بالعبادة التي جعلها الله
سبحانه العلة الغائية والسبب الداعي لخلق الجن والإنس ـ الانقياد
الصفحه ٢١٤ :
ما يصح السجود عليه
ويسمى ذلك سجود الشكر ويمكن تقسيم شكر النعمة الى قسمين.
الاول : الشكر العملي
الصفحه ٢٢٠ :
للعالمين ، ولذلك
يأمرهم وجوبا او استحبابا بكل ما ينشر المحبة بينهم نظرا لما يترتب عليها من
المنافع
الصفحه ٢٤٦ : حسنات فإن رفق به في
طلبه يعدى به على الصراط كالبرق الخاطف اللامع بغير عقاب ولا عذاب » وروي عنه