الصفحه ١٩٦ : الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها » فقبضت قبضة من تراب أثر جبريل أو من تراب أثر فرس
جبريل ـ والمراد بالرسول جبريل
الصفحه ١٩٥ : مصادرة.
وقوله : « مِنْ أَثَرِ
الرَّسُولِ » الأثر شكل قدم المارة على الطريق بعد المرور ، والأصل في
معناه
الصفحه ٥٤ :
ثم مات زكريا
فورثه ابنه يحيى الكتاب والحكمة ـ وهو صبي صغير أما تسمع لقوله عز وجل : « يا يَحْيى
الصفحه ١٢٧ : المقطعة
التي صدرت بها عدة من السور القرآنية.
وذكر قوم منهم
أن معنى « طه » يا رجل ثم قال بعضهم : إنه لغة
الصفحه ١٨٦ :
وَلا
نَفْعاً (٨٩) وَلَقَدْ قالَ لَهُمْ هارُونُ مِنْ قَبْلُ يا
قَوْمِ إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ
الصفحه ٩٣ : : وروي مرفوعا عن يعلى بن منبه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : تقول النار للمؤمن يوم القيامة : جز يا
الصفحه ١٨٥ :
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إذا أخذتم الساحر فاقتلوه. ثم قرأ : « وَلا يُفْلِحُ
الصفحه ١٩٠ :
بالرسول باتباعه في أمر الدين والدنيا وبعبارة أخرى هو الاهتداء إلى
ولايته.
وبذلك يظهر حال
ما قيل
الصفحه ٢٠٢ : الله ـ :« يَا بْنَ أُمَّ لا
تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ
الصفحه ٣٧٩ :
والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن عبد الله بن
الزبير قال : قال رسول الله
الصفحه ٤١١ : المراد بما بين أيديهم هو ما بينهم وبين من يؤدون إليه فما بين أيدي الرسول
الملكي هو ما بينه وبين الرسول
الصفحه ٤١٤ : إلا أكله ،
وأنزل الله عز وجل : ( يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ) الآية.
وفيه
الصفحه ١٣٣ : جبير بن مطعم عن أبيه عن جده قال : أتى رسول الله صلىاللهعليهوآله أعرابي فقال : يا رسول الله جهدت
الصفحه ١٣٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : ويحك أتدري ما تقول؟ وسبح رسول الله صلىاللهعليهوآله فما زال يسبح
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوآله يقول : اسم الله الذي إذا دعي به أجاب ـ وإذا سئل به
أعطى دعوة يونس بن متى ـ قلت : يا رسول الله هي