والنسب إلى قرية : قَرْئِىٌ
ـ فى قول أبى عمرو ـ وقَرَوِىّ ـ فى قول يونس ـ وقول بعضهم : ما رأيت قَرَوِياً أفصح من الحجاج ، إنما نسبه إلى القرية التى هى المصر.
* وقول الشاعر
، أنشده ثعلب :
رمَتْنى
بسَهْمٍ ريشُه قَرَوِيَّةٌ
|
|
وفُوقاه
سَمْنٌ والنَّضِىُّ سَوِيقُ
|
فسّره فقال : القَرَويّة : التمرة ، وعندى : أنها منسوبة إلى القرية ، التى هى المصر ، أو إلى وادى القُرى.
ومعنى البيت :
أن هذه المرأة أطعمته هذا السَّمن بالسويق والتمر.
* وأُمّ القُرى. مكة ؛ لأن أهل القرى
يَؤُمّونها : أى
يقصدونها.
* وقرية النمل : ما تجمعه من التراب.
والجمع : قُرى. وقول أبى النجم :
وأتَت
النَّملُ القُرَى بعِيرِها
|
|
من حَسَكِ
التَّلْع ومن خافُورها
|
* والقارية ، والقارات
: الحاضرة الجامعة.
* وقَرَى الماءَ فى الحوض قَرْيا ، وقِرًى
: جمعه.
* واسم ذلك
الماء : القِرَى ، بالقصر والكسر.
* والمِقْراة : الحوض العظيم يجتمع فيه الماء.
وقيل : المِقْراة ، والمِقْرَى
: كلّ ما اجتمع فيه
الماء من حوض وغيره.
* والمِقْراة ، والمِقْرَى
: إناء يجمع فيه
الماء.
* وقَرَت الناقةُ جِرَّتَها : جمعتها فى شِدْقها. قال اللحيانى :
وكذلك البعير والشاة والضائنة والوَبْر ، وكلّ ما اجتَرّ.
* والمِدّة تَقْرِى فى الجُرْح : تجتمع.
* وأقرت الناقةُ وهى مُقْرٍ : اجتمع الماء فى رحمها.
* والقَرِىُ : مَسِيل الماء من التِّلاع.
__________________