الصفحه ٢٨١ : لم
يخل الدنيا قط ـ من نبي أو إمام من البشر؟ أوليس الله تعالى يقول : « وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٢٤٠ : أبي أمه من ذهب وفضة ـ فكسره وألقاه في
الطريق فعيره بذلك إخوته.
أقول
: والرواية
السابقة أقرب إلى
الصفحه ٢٦٩ :
وقد وردت من
طريق السمع روايات كثيرة عن النبي صلىاللهعليهوآله وأئمة أهل البيت عليهالسلام تصدق
الصفحه ١١٠ : إحداهما بعد ذكر خروجه من غيابة الجب
وتسيير السيارة إياه إلى مصر وبيعه من العزيز وهو قوله في هذه الآية
الصفحه ٢٤١ :
الناس ـ إن إبراهيم بعث يعقوب إلى راهب من الرهبان ـ عابد من العباد في
حاجة ـ فلما رآه الراهب حسبه
الصفحه ١١٦ : سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ
بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ
الصفحه ٢٣٩ :
وفيه ، عن أبي
حمزة الثمالي عن أبي جعفر عليهالسلام قال : سمعته يقول : صواع الملك الطاس الذي يشرب
الصفحه ٢٥٠ : إلى نبإ يوسف عليهالسلام ، والخطاب للنبي صلىاللهعليهوآله ، وضمير الجمع لإخوة يوسف والإجماع العزم
الصفحه ١٦٨ :
المنثور ، وقد تقدم نقل شطر منها عند بيان الآيات ، ولا تعويل على شيء
منها.
وفيه ، أخرج
أحمد وابن
الصفحه ٣٢٧ :
(
بحث روائي )
في الكافي ،
بإسناده عن عبد الرحيم القصير عن أبي جعفر عليهالسلام : في قول الله
الصفحه ٥٠ : ما تصعق له النفوس وتطير القلوب.
غير ما في قوله
: « فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ » من أفراد النبي
الصفحه ٦٩ : مُخْتَلِفِينَ ـ إِلَّا مَنْ
رَحِمَ رَبُّكَ » فقال : كانوا أمة واحدة ـ فبعث الله النبيين ليتخذ عليهم الحجة
الصفحه ٣٨٥ : به تصديق القرآن لرسالة النبي صلىاللهعليهوآله يعطي أن وضع لفظة الجلالة في هذا الموضع لا للتلميح إلى
الصفحه ٣٦٧ : : « أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً » الآية.
(
بحث روائي )
في تفسير
العياشي ، عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد
الصفحه ٢٩٤ : إلى
إراداته المختلفة ولولاه لم يتميز شيء من شيء ولا اختلف في شيء هذا.
ومن الواجب على
الباحث المتدبر