الصفحه ٥٧ : يمنع عن تأكيده والإلحاح عليه وقد نهى النبي صلىاللهعليهوآله عما هو أعظم من الركون إلى الذين ظلموا
الصفحه ٢٦٣ :
نعمة في عينيه وخدمه فوكله إلى بيته ـ ودفع إلى يده كل ما كان له ، وكان من
حين وكله على بيته ـ وعلى
الصفحه ٩١ :
دفع كل رزية عادية وجلب منافع المعيشة وإدارة الأموال والمواشي ، وليس من
حسن السيرة واستقامة الطريقة
الصفحه ١٧ : ويعود معنى الاستثناء حينئذ إلى
إلغاء جميع الأسباب العاملة في التكلم يوم القيامة إلا واحدا منها هو إذنه
الصفحه ٣٦ : .
أقول
: وهذا اللفظ
مروي عنه صلىاللهعليهوآله بطرق متعددة من طرق أهل السنة ـ كما في صحيح البخاري عن
الصفحه ٣٨٧ :
__________________
(١) وهو الحديث
المعروف الذي رواه الفريقان عن جم غفير من الصحابة عن النبي صلى الله عليه وآله «
إني تارك
الصفحه ٧١ : .
ثم ذكر تعالى
من فائدة السورة ما يعمه صلىاللهعليهوآله وقومه مؤمنين وكافرين فقال فيما يرجع إلى النبي
الصفحه ٧٠ : : نزلت هذه بعد تلك.
أقول
: يشير إلى كون الآية الثانية أعني قوله
: « إِلَّا
مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ
الصفحه ٧٢ : ، وإلى
ربك الذي هو الله يرجع الأمر كله فيظهر من غيبه عاقبة الأمر على ما شاءه وأخبر به
، فالدائرة لك عليهم
الصفحه ١٢٧ : العقوبة ليوسف حتى سجن.
وأما مناعة
النسب فلو كانت مانعة لمنعت إخوة يوسف عما هو أعظم من الزنا وأشد إثما
الصفحه ٥٨ :
وأما الميل إلى
شيء من ظلمهم وإدخاله في الدين أو إجراؤه في المجتمع الإسلامي أو في ظرف الحياة
الصفحه ٨٨ : أمره يسوق الأسباب إلى حيث يشاء لا إلى حيث يشاء غيره
ويستنتج منها ما يريد لا ما هو اللائح الظاهر منها
الصفحه ٢٥٤ : من
يأكل الجشب ـ ويلبس الخشن ويخشع. فقال : أما علمت أن يوسف نبي ابن نبي ـ كان يلبس
أقبية الديباج
الصفحه ٣٨٠ : والسعادة فإن ذلك لا يزول.
أقول
: والرواية على
معارضتها الروايات الكثيرة جدا المأثورة عن النبي
الصفحه ٣٦٨ : في روايات كثيرة وفي عدة منها : أن جبرئيل ناولني منها ثمرة ـ فأكلتها
فحول الله ذلك إلى ظهري ـ فلما أن