المحكم والمحيط الأعظم [ ج ٤ ]
المحكم والمحيط الأعظم [ ج ٤ ]
المؤلف :أبي الحسن علي بن إسماعيل بن سيده المرسي [ ابن سيده ]
الموضوع :اللغة والبلاغة
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :547
تحمیل
البحث في المحكم والمحيط الأعظم
عدد النتائج : ٤١٥ الصفحه ٤١٦ : (١)
وقال آخر :
قد عَلِمَتْ
جِلَّتُها وخُورُها
أنِّى
بشِرْبِ السَّوْءِ لا أَهُورُها
الصفحه ٤٢٤ : ، والمُجْتَمَعُ عليه عكْسُه ، وزعم أبو عُبيد أنهُ جمع لَهًى على لِهاءٍ ، وهذا قولٌ لا يُعَرَّج عليه ، ولكنه جَمْعُ
الصفحه ٤٣٧ : ) [الفرقان : ٢٣] تأويله أنّ اللهَ تعالى أحْبَطَ أعمالَهُم حتى صارَتْ
بمنزلَةِ الهَباءِ المَنثُورِ ، وقوله
الصفحه ٤٤٨ : .
والصحيحُ أن
هذه الأصواتَ إذَا عَنَيْتَ بها المَعرِفَة لم تُنَوِّن ، وإذا عَنَيْتَ بها
النَّكِرَة نَوَّنْتَ
الصفحه ٤٥٦ : اللَّحمِ الغَثِّ.
* وإنَّه لَزهْمَقُ الرِّيحِ ، أى خبِيثُها مُنْتِنُها.
* والقَهْمَزُ : القَصيرُ
الصفحه ٤٦٥ : الطُّفَيْلِيِّن :
وَدِدتُ أن الكوفَةَ بِرْكةٌ
مُصَهْرَجةٌ ، وحَوْضٌ صُهارِجٌ : مَطْلِىٌّ بالصَّارُوجِ
الصفحه ٤٧٥ : وعدا من فَزَعٍ ، أنشد ابنُ
الأعرابىِّ :
*وَلَوْ رَأى فاكَرِشٍ لَبَلْهَصا* (٣)
وقد يجوز أن
تكون
الصفحه ٤٨١ : :
*أُرَجِّى شَباباً مُطْرَهِمّا ...* (٢)
ولا وَجْه لهُ
، إلا أن يَعْنِىَ به اسْوِدادَ الشَّعَر
الصفحه ٤٨٧ : واحداً إلا
أن يكون واحِدُه مُلَهْذِماً وتكون الهاءُ لتأنيثِ الجمع ، وقال بعضُهم : اللِّهْذَمة فى كُلّ شى
الصفحه ٤٩٥ : :
إنَّ
الدَّقِيقَ يَلْتَوِى بالجُنْبُخِ
حَتى يَقولَ
بَطْنُه جِخٍ جِخِ (١)
الخا
الصفحه ٤٩٧ :
منَ السِّمَنِ وقيل :
هو العِظيمُ الجَنْبَينِ.
* والخَضْخَضَةُ المَنهِىُّ عنها فى الحديث (٢) ، هو أن
الصفحه ٥٠٠ : خَزٍّ صُفَّتُهُ ، قال : والرَّفْعُ الوَجْهُ ، يَذْهَب إلى
أن كونَه جَوْهراً هو الأصلُ ، قال ابنُ جِنِّى
الصفحه ٥٠٢ : زَخَّةٍ
وتُضْمِرُ فى
القَلْبِ وَجْداً وخِيفا (١)
وذكروا أنَّه
لم تُسْمَع
الصفحه ٥٠٣ : خَطّا.
* والخِطُّ والخِطَّةُ : الأرضُ تُنْزَلُ مِن غير أن يَنْزِلهَا نازِلٌ قَبْلَ
ذلك ، وقد خَطَّها
الصفحه ٥٠٦ : .
* وخَدَّدَ لَحْمُهُ وتَخَدَّدَ : هَزُلَ ونَقَص ، وقيل : التَّخَدُّدُ : أن يَضْطَرِبَ اللَّحمُ مِن الهُزَالِ